تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماهو شعورك تجاه ما يحدث للقضية الأم لنا وللرأي العام هل دب اليأس أم زاد التفاؤل ؟

ماهو شعورك تجاه ما يحدث للقضية الأم لنا وللرأي العام هل دب اليأس أم زاد التفاؤل ؟

  • بواسطة
أشعر بأن الجميع يعاني مما آلت إليه قضيتنا من عدم استقرار
في الانباء الواردة عنها والتي تتصف بالاشاعة لان هناك من
ينقضها وبالذات ان اصحاب القرار هم من ينفي ذلك 000
فأسال الله العلي القدير ان يمن على جميع من له حق بالصحة والعافية وان لا يكون هذا المد والجزر من خلال الاخبار الواردة
لدينا والنفي لها الأثر النفسي علينا 000
فالآن أتمنى من الجميع ان يصف شعوره تجاه ما حل بقضيتنا
حتى هذه اللحظة وبالذات حين تواردت الانباء عن تأكيد حقوقنا درجة مستحقة وفروقات وبعدها تم نفي ذلك في الآونة الاخيرة
فالله يكون بعون الجميع 000


أنا متفائلة بالدرجة فقط
اقتباس:
المستوى الضائع
كلنا نشعر بالغبن ووالله أن القلب يتقطع حسرة لا حول ولاقوة إلا بالله .

وفي عز شرحي لأبنائي الطلاب الذين لاذنب لهم أتذكر أحياناً الآلية وتنسد نفسي واليوم حسيت إني فعلاً إنقلب جوي طلعت لين المدير بوجهي قالي وش فيك قلت : قفلت .
قال عسى ماشر .
قلت: يا أبو فلان فيه ناس تبيني أقفل كذا في ناس تبي النفسية تنزل عند إبليس خلني أروح الغرفة إن رقت رجعت وإن مارقت العذر والسموحة وترى والله خروجي لخوفي من أن أطلع حرتي بواحد من هالمساكين .
قال لي : توكل على الله يا أبو فهد .
والله إني أحاول أن لا أتذكر الموضوع .
والله إني أحب بلدي وأقسم بالله على ذلك .
والله إني لا أفكر إطلاقاً بإدخال الطلاب بالقضية .
ولكنها النفسية يا إخواني الأعزاء .
والله ماكان ودي أقول لكم ولكن أكثرنا هكذا .

ولا زلت وسا أظل رغم مافيني من الآلم الذي تشعر به أم فهد وأبنائي في احيان كثيرة .

أقول لازلت وسأظل أدوس على نفسيتي لا أكون الإبن البار لوطني لأنه واجب ديني .
ولا أقول سوى اللهم فرج همي وهم إخواني وارفع الظلم عنا .
ووالله لا أريد أكثر من حقي فقط .

ولازلت متفائلاً تصدق ولا لا .

ومازال عندي تفاؤل وبنسبة 99%
والله كريم

كل هذه البلبلة حتى نرضى بالدرجة وننسى الفروقات
ننتظر بس العلم الوكاد ولكل حادثة حديث

ماعندنا شيء نخسره

نفسيات ورايحة فيها

ديون والله العالم بها

شعور بالذل وباقي شوي ويشعرونا به إن لم يكن شعرنا به ونحن نستعطفهم لاسترجاع حقنا

هم يعرفون أن ماقاموا به خطأ ولم يكن يهمهم صالح البلد

هم أول من أضر بالتعليم

هم قدوتنا وكفى

لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
حقوقنا بناخدها بادن الله
ولا لا يطالبون باكثر من طاقتنا
كل واحد يعمل على قد راتبه وهم السبب في ضياع اجيال قادمه
انا يئست مع انه لا يأس من روح الله لكن احس انها طالت ومسخطت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.