تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كل العالم جاهم حقهم إلا المعلمين .ز

كل العالم جاهم حقهم إلا المعلمين .ز

  • بواسطة
عاجل – ( الرياض )

وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بصرف 50 مليون ريال كتعويضات مالية لسكان "الحارة الشعبية" والتي اشتهرت شعبيا بعدة مسميات أبرزها "المسروقة"، "الغلابة"، و"المغتصبة"، والواقعة في حي المرسلات "شمالي الرياض"، جنوب شركة الاتصالات السعودية وشرق إدارة المساحة العسكرية التابعة لوزارة الدفاع والطيران، بعد انتهاء أمانة منطقة الرياض من الرفع المساحي للحي، تمهيدا لدفع التعويضات المالية للأرض والمباني القائمة عليها، وتفريغ الأرض البالغة مساحتها أكثر من 90 ألف متر مربع.
وأوضح الأمير الدكتور عبد العزيز بن عياف أمين منطقة الرياض أنه سيتم فصل الكهرباء عن الحارة قريبا، منوها أنه بناء على توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بعدم الاكتفاء بتعويض مالي للأرض، وإنما تقييم قيمة المباني الموجودة وتعويضهم عنها، لافتا إلى أن نزع ملكية الأرض أمر سام وواضح يأمر بنزع ملكية الأرض، مشيرا إلى أنه أرض مملوكة للدولة. وكشف الأمير العياف أن الميزانية المعتمدة لنزع ملكية الأرض والمباني القائمة عليها بلغت 50 مليون ريال، مبينا أن الأمانة انتهت من عملية الرفع المساحي وحصر عدد المباني، مشيرا إلى أنه سيوجه الساكنين حاليا إلى استخراج حجج استحكام على مساكنهم ليتم الصرف لهم، وما سيحدث فصل الكهرباء عن الحارة قريبا. وعن وجود من يدعي ملكية الأرض بكاملها، نفى أمين الرياض وجود هذا الأمر، مؤكدا أن الأرض مملوكة بالكامل للدولة، وسيتم تحويلها إلى حديقة عامة، منوها بفضل وخير خادم الحرمين الشريفين على المواطنين، وتوجيهه بتعويضهم عن الأرض والمباني القائمة عليها، قائلا "هؤلاء ناس سكنوا في أرض ليست لهم، وبتوجيه الملك يتم تعويضهم عن أرض لا يملكونها في الأصل والمباني المقامة عليها بقيمة مالية تعد مكرمة كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين".

وأضاف الأمير العياف "أنه طلب من ساكني الحارة الشعبية تثبيت ملكية البيت، وتقديم الأوراق الدالة على ذلك، وبموجبها يتم تحويله إلى المحكمة لاستخراج حجة استحكام، وعن وجود معارضة من قبل سكان الحي، أبان أمين الرياض أن المعارض لا يعلم البعض منهم أن هناك تعويضا ماديا مقابل ذلك، فيما آخرون لديهم اختلاف فيما بينهم في ملكية المبنى أو أن هذا المبنى بناه أو سكن فيه وهذا الأمر شرعي ويعود للبت والحكم فيه للمحكمة الشرعية. من جهة أخرى، تجولت "الاقتصادية" أمس في "الحارة الشعبية" والواقعة في حي المرسلات، حيث ترى النقيضين بين الفلل والقصور السكنية ومبان عناصرها من الطوب والخشب والزنك، وشوارع ترابية، تم تحذيرنا من الدخول فيها. وتبدو الحارة ذات السكن العشوائي دون تنظيم، ولا يمكن الاستدلال فيها، فلا الشوارع واضحة الاتجاهات، إضافة إلى التعرجات نتيجة الشوارع الترابية المملوءة بالمياه، والأكثر غرابة أن الحي جل ساكنيه من العمالة، حيث تبرز معداتهم الثقيلة وسياراتهم، إضافة إلى سيارات "الليموزين" التي تقبع بجوار البيوت. يشار إلى أن الحي له مسميات "المسروقة" "الغلابة" ولكن من أبرزها "الحارة المغتصبة" وتعود تلك التسمية إلى التسعينيات الهجرية عندما شرع البعض في السكن جوار أحد القطاعات العسكرية، من خلال بناء من الخشب والصنادق، ليتطور الأمر إلى بناء من البلك والزنك بطريقة عشوائية، أصبح يسكنه طبقة فقيرة، وعمالة أجنبية، رغم وقوعه في منطقة راقية حيث تحيط بالحارة من الشمال شركة الاتصالات السعودية ومن الجنوب شارع الأمير مشهور بن عبد العزيز، ومن الشرق مخططات سكنية معتمدة، ومن الغرب قيادة سلاح الإشارة والمساحة العسكرية، والمباني مقامة من الطين والخشب والزنك، وأغلبها رديئة وآيلة للسقوط ومقامة بطريقة عشوائية وغير منظمة، وتتعارض مع النسيج العمراني المحيط.

طيب ليه الصحة والهيئة والمرسلات أخذوا حقووووووووقهم ونحن نزداد ظلماً وإضطهادا ……..
يا معالي الوزير………..


???????????????????????
جايكم الخير ان شاء الله ياشباب

جتني اخبار وحتشوفوا خلال الايام القادمة

بس لاتنسوني من الدعوات

اقتباس:
مهنتي التعليم
جايكم الخير ان شاء الله ياشباب

جتني اخبار وحتشوفوا خلال الايام القادمة

بس لاتنسوني من الدعوات

يابن الحلال الرواتب تبي تصرف وأن تقوووووووووووووول جيتني أخبااار ……….
الدعوى خلاااااااااااااااااااااااااااااااااص ………..حسمت ,,,,,,,,,,
الله يحسم أعمار من كان له يد في الوقوووووووووف ضدنا ومنعنا من حقووقناا ….

انا معكم منتظرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا متأكد ان وزيرنا العتيد ما يعرف درب الوزارة
شكرا لكم على المروووووووووووور ………………………..
ياخوفي يطلع من هؤلاء المعوضين معلم
لما يشوفوا انه معلم يكلف لجنة وزارية من المالية والتربية والخدمة المدنية ههههههههههههه
وردد ياليل ما اثقلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.