أكدت مصادر مطلعة أن تسعة الآف فتاة سعودية مصابة بفايروس دي بي (دبلوم الكلية المتوسطة لإعداد المعلمات) وهو فايروس قد تم حقنهن به من قبل وزارة التربية والتعليم التي أكدت لهن فاعليته في تأهيلهن معلمات للمستقبل وأوضحت أنه قد تم تجريبه على دفعات سابقة وأثبت نجاحه وأخفت عنهن نواياها وخططها المستقبلية لتدميرهن .
وتتمثل آثاره الجانبية في الآتي/
1-ملازمة المنزل لفترة طويلة امتدت إلى خمسة عشر سنة
2-ضغوط نفسية واجتماعية(إحباط ، اكتئاب ، مشاكل أسرية)
3-مشاكل اقتصادية (فقر وبطالة)
وغيرها الكثير من الآثار …
وقد رفض المتسبب (وزارة التربية والتعليم ) توفير العلاج اللازم لهن .
وقد تم تسجيل أول إصابة بهذا الفايروس القاتل عام 1414
ولم يتم علاجها إلا الآن .. وهي الآن تحتضر ..
وغيرها من الدفعات اللاحقة تستغيث وتستنجد بخادم الحرمين الشريفين ،، وتأمل أن يقوم حفظه الله بعلاجهن على حسابه الخاص ..
ويتمثل العلاج بمكرمة ملكية تكون كافية بالقضاء على الفايروس وتعيدهن للحياة من جديد معلمات يحملن رسالة حب للملك ولهذا الوطن المعطاء ,,
بقلم/مها السعودية
طرح تناول قضيتنا بطريقه مبتكرة لاتخلوا من الابداع
الف شكر لك غاليتي
موضوعك ….روووووووووووووووووعة
فضييييييييييييييع… عجبني بقووووه
الف شكر لكِ
وماضاع حق وراه مطالب باذن الله تعالى