سياسة الوزارة الحالية هي سياسة(( فرق تسد ))
فهي تلعب دورا كبيرا في هذا المجال ومن خلال عمل مع عدة وزاراء لم أجد مثل سياستها
وإليك نموذجا واضحا
لنلتفت إلى قضية الدرجة المستحقة ولنرى بعين العقل والمراقب الحاذق كيف عملت على تشتيت المعلمين وبدل من أن ندافع بقضية واحدة وهي القضية الأم بالنسبة لنا
ذهبنا خلف امواج الوزارة الهادئة نبحث عن سراب العدل
فكل دفعة تبحث عن درجة فقط ونست أو تناست جميع الدفعات أننا نطالب بحق مغتصب ولكن
لن يتحقق الحلم إلا برجل صالح يحمل هم المعلم
ولا يعد مواعيد عرقوب كالمئة السالفة والتي لاتخفى على ذي لب
فمتى يأتي من يحمل هم المعلم والمعلمة ؟؟!!
فهي تلعب دورا كبيرا في هذا المجال ومن خلال عمل مع عدة وزاراء لم أجد مثل سياستها
وإليك نموذجا واضحا
لنلتفت إلى قضية الدرجة المستحقة ولنرى بعين العقل والمراقب الحاذق كيف عملت على تشتيت المعلمين وبدل من أن ندافع بقضية واحدة وهي القضية الأم بالنسبة لنا
ذهبنا خلف امواج الوزارة الهادئة نبحث عن سراب العدل
فكل دفعة تبحث عن درجة فقط ونست أو تناست جميع الدفعات أننا نطالب بحق مغتصب ولكن
لن يتحقق الحلم إلا برجل صالح يحمل هم المعلم
ولا يعد مواعيد عرقوب كالمئة السالفة والتي لاتخفى على ذي لب
فمتى يأتي من يحمل هم المعلم والمعلمة ؟؟!!
للرفع الله يرفع درجاتك في الجنة
سياسة مصيرها الفشل