بدء الدراسة غداً و سط ترقب لقرار تحسين مستويات المعلمين والمعلمات
سلمان العقيلي – الرياض
يتوجه يوم غد السبت أكثر من خمسة ملايين طالب وطالبة بمختلف مدارس التعليم العام ، لاستئناف الدراسة ضمن الفصل الدراسي الثاني ، بعد ان امضوا إجازة منتصف العام .وينطلق الاسبوع الاول وسط ترقب كبير باصدار قرار تحسين أوضاع المعلمين والمعلمات الى المستويات المستحقة خاصة مع انباء عن صدور القرار في اول اسبوع للدراسة كبشرى وحافز لمحاور العملية التربوية ودفعة كبيرة لهم في الميدان العملي خاصة بعد ان تم تداول هذا الملف لاكثر من عدة اشهر بين تجاذبات بين الاطراف المعنية بالقرار. وقال عضو مجلس الشورى الدكتور خليل البراهيم ان اهم الملفات المطروحة امام وزير التربية والتعليم الامير فيصل بن عبد الله، هي التعليم بكل عناصره من المناهج والطالب وغيره ، وذلك للنهوض بالحركة التعليمية لتواكب مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم.
وأضاف : إننا في هذه المرحلة بحاجة الى النهوض بالحركة التعليمية بهدف التطوير والوصول الى المخرجات التعليمية بحيث تكون قادرة على الوصول الى الجامعات السعودية وصناعات المخرجات ، بحيت تواكب سوق العمل، حيث يبدأ النصف الثاني من العام الدراسي بهيكلة جديدة لوزارة التربية والتعليم بوزير جديد ونواب جدد ايضا، والأمير فيصل قادر على تجاوز كل معوقات التعليم وايضا سياستهم في احلال خطط جديدة للنهوض بالتعليم.
مشيرا الى ان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ابن عبد العزيز آل سعـود اولى ملف التعليم جُل اهتمامه ووزير التربية والتعليم سمو الامير فيصل بن عبد الله من القيادات التعليمية التي ستسهم في تطوير الحركة التعليمية في المملكة.
سلمان العقيلي – الرياض
يتوجه يوم غد السبت أكثر من خمسة ملايين طالب وطالبة بمختلف مدارس التعليم العام ، لاستئناف الدراسة ضمن الفصل الدراسي الثاني ، بعد ان امضوا إجازة منتصف العام .وينطلق الاسبوع الاول وسط ترقب كبير باصدار قرار تحسين أوضاع المعلمين والمعلمات الى المستويات المستحقة خاصة مع انباء عن صدور القرار في اول اسبوع للدراسة كبشرى وحافز لمحاور العملية التربوية ودفعة كبيرة لهم في الميدان العملي خاصة بعد ان تم تداول هذا الملف لاكثر من عدة اشهر بين تجاذبات بين الاطراف المعنية بالقرار. وقال عضو مجلس الشورى الدكتور خليل البراهيم ان اهم الملفات المطروحة امام وزير التربية والتعليم الامير فيصل بن عبد الله، هي التعليم بكل عناصره من المناهج والطالب وغيره ، وذلك للنهوض بالحركة التعليمية لتواكب مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم.
وأضاف : إننا في هذه المرحلة بحاجة الى النهوض بالحركة التعليمية بهدف التطوير والوصول الى المخرجات التعليمية بحيث تكون قادرة على الوصول الى الجامعات السعودية وصناعات المخرجات ، بحيت تواكب سوق العمل، حيث يبدأ النصف الثاني من العام الدراسي بهيكلة جديدة لوزارة التربية والتعليم بوزير جديد ونواب جدد ايضا، والأمير فيصل قادر على تجاوز كل معوقات التعليم وايضا سياستهم في احلال خطط جديدة للنهوض بالتعليم.
مشيرا الى ان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ابن عبد العزيز آل سعـود اولى ملف التعليم جُل اهتمامه ووزير التربية والتعليم سمو الامير فيصل بن عبد الله من القيادات التعليمية التي ستسهم في تطوير الحركة التعليمية في المملكة.
المصدر جريدة اليوم