تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » على ذمة صحيفة تربوي تك بعد عودتهم من الإجازة المعلمون: الإحباط مستمر و وعود الوزا

على ذمة صحيفة تربوي تك بعد عودتهم من الإجازة المعلمون: الإحباط مستمر و وعود الوزا

تربوي تك ( الوكالات ):

أبدى عدد من المعلمين مخاوف من عدم تحسين المستويات بحسب ما وعدت به الوزارة قبل أشهر، فقد صرح أكثر من مسؤول تربوي بأن عملية تحسين المستويات ستكون خلال أشهر، فمرة يعلن بأنها ستكون قبل المحرم ومرة مع مسيرات المحرم، ومرة على مرحلتين الأولى خلال شهر صفر والأخرى عند تقاعد بعض المعلمين في شهر رجب حسبما صرح به أخيرا صالح الحميدي مدير الشؤون الإدارية والمالية.
ولكن الأشهر تمر ثقيلة على المعلمين والوزارة لم تحرك ساكنا، وكأنها أرادت بتصريحاتها تلك تهدئة الأمور، أي أن الأمر لا يعدو كونه مسكنا فقط لا أكثر، ولم يستفد من التحسين سوى عدد محدود من المعلمين.
وأوصت لجنة أنهت أعمالها مشكلة من وزارات التربية والتعليم والمالية والخدمة المدنية، بسرعة تحسين المستويات على الرابع والخامس حسب أقرب راتب، الأمر الذي أثار حفيظة الكثير من المعلمين، إذ إن التغيير بهذه الكيفية وهذه الطريقة سيدخل الكثير من المعلمين في دوامة عدم الأمان الوظيفي، وسيستفيد منها المعلمون المعينين حديثا، وستتساوى فيها عدد من الدفعات من حيث الرواتب إذا حسب بهذه الطريقة.
من جهته, يقول ممدوح حمدي وهو معلم، ما زلنا ننتظر تحسين المستويات الموعود ولكن في كل مرة تفاجئنا وزارتنا بعدم تقديم جديد، فقد ترقت دفعات 1417 هـ وعندما وصلنا الدور نحن دفعة 1418هـ نجد الوزارة تقفز إلى تحسين دفعات هـ وتتجاهلنا، رغم استحداث عدد كبير من الوظائف بلغ 30 ألف وظيفة، غير 30 ألف ستشغر ليكون مجموع الوظائف 60 ألف وظيفة، ولا أخفيكم أننا تفاءلنا أن نكون ضمن المحسنين على هذه المستويات ولكننا لم نر شيئا على أرض الواقع.
ويضيف حمدي لماذا لا تتبنى الوزارة سياسة واحدة وتصريحات واحدة، فإما تحسين المستويات وإما فلا إعلان إلا لشيء واقع وملموس، فتجد مدير الشؤون الإدارية يصرح، وتجد المتحدث الإعلامي يصرح هو الآخر، وحتى نائب الوزير لتعليم البنين تجد له أيضا تصريحا بهذا الخصوص.
ويذهب فواز الشمري بالقول: نحن دفعة هـ لم ننل نصيبنا من التحسين، فمنذ ست سنوات ونحن نقبع على المستوى الثالث متساوين في ذلك مع الدفعة هـ، إذ نتقاضى الراتب والعلاوة نفسيهما، أليس هذا فيه إجحاف في حقنا؟!
ويضيف إن الوزارة صرحت قبل مدة بأن تحسين المستويات سيكون لدفعة هـ في صفر كدفعة أولى تشمل أربعة آلاف معلم، والدفعة التالية من عام هـ ستكون خلال شهر رجب بعد أن تشغر وظائف المتقاعدين، ومع ذلك نحن الآن في شهر ربيع الأول ولم نلمس أو نشاهد هذا التغيير بأعيننا، بل بعد تصريحهم بأيام وجدنا تحسين المستويات يقفز إلى دفعة هـ، تاركين دفعتنا خلفهم بعد أن كان الدور قد وصلنا.
أما عبد الله السلطان فيقول : إنني من دفعة هـ من الذين تم تحسين مستوياتهم أخيرا، وقالوا إننا سنأخذ رواتبنا على المستوى الثالث اعتبارا من شهر ربيع الأول، ولكننا لم نر ذلك، بل حسب المسيرات لم نتسلم شيئا سوى رواتبنا القديمة، وأضاف لا نعلم على أية درجة وضعنا هل على الدرجة السابعة أم على السادسة؟ ومن المفترض أن تكون حقيقة على الدرجة السابعة وذلك بحسب سنوات الخدمة، كما يجب أن تصرح الوزارة صراحة على أي درجة سيضعوننا.
وتشير مصادر مقربة إلى أن تحسين المستويات بحسب ما أوصت اللجنة لن ير النور قريبا، فبحسب مصادر فإن الوظائف الجديدة التي أعلنتها وزارة الخدمة المدنية أخيرا لن تعدو كونها وظائف على المستويين الثاني والثالث، ولن تشمل الرابع والخامس.
وكان مصدر رفيع (فضل عدم ذكر اسمه) قد أكد في وقت سابق أن وزارة التربية والتعليم ستعمد إلى نقل جميع المعلمين والمعلمات إلى مستويات أعلى من مستوياتهم التي هم عليها دفعة واحدة، وذلك استجابة لتوصيات مجلس الشورى الذي وافق على توصيات باستحداث وظائف للمعلمين والمعلمات على المستويين الرابع والخامس لاستيعابهم جميعا، وذلك بالتنسيق بين وزارات التربية الخدمة والمالية، وذلك قبل شهرين من الآن.
من جانبه بين أحمد العامري وهو معلم، أن الوزارة لم تفي بوعدها لنا نحن المعلمين وأنها بهذه التصريحات ماضية إلى على ما يبدو إلى طريق مسدود، فبوادر التحسين لا تلوح في الأفق، ولا أظننا سنرى شيئا في القريب العاجل.
ويرى العامري أن التصريحات بشأن تحسين المستويات لم تكن إلا نتيجة لتقدم المعلمين بشكوى صريحة ضد وزارتهم في ديوان المظالم، وتابع على ما يبدو أننا سنرى نتيجة هذه القضية المرفوعة قبل أن يتم تحسين المستويات الموعود من قبل الوزارة.
وأضاف العامري ماذا بقي لنا نحن المعلمين حتى نطالب به، فالهيبة ضائعة ومنع الضرب أثر سلبا، والتعاميم متضاربة، وآخرها تعميم الاختبارات الذي تم الإبلاغ بأنه سيكون من المدارس نفسها، الآن تأتي الوزارة لتنقضه وتعلن أنها ستشرف على الاختبارات وعلى وضع جدول الاختبارات.
وبين العامري أنه بات من الضروري أن تعمد الوزارة إلى وضع حل عاجل لهذه المعضلة (مشكلة المستويات)، وأن عليها أن ترفع هذا الموضوع إلى سلطات أعلى للبت فيه، فالحلول موجودة والأمر لا يحتاج إلا لإرادة لصنع هذا التغيير وإعادة الحق إلى نصابه، ولكي تلتفت الوزارة إلى أمور أخرى أغفلتها بسبب انشغالها بمشكلة تحسين المستويات، وليتها وجدت الحل، فالأمر لا يعدو كونه مسكنا فقط.
واختتم بالقول: وزارة التربية تعرف أن الخلل في عدم تحسين مستويات المعلمين، وتعرف كذلك علاجه وهو ربط العلاوة والدرجة بسنوات الخدمة، وهو الأمر الذي سيريح المعلمين جميعهم ويشعرهم بالأمان الوظيفي في وظائفهم، ويحفزهم على الإنتاج أكثر والإبداع والتميز في بيئتهم التعليمية.
الرابط
http://www.ksa-teachers.com/forums/n…=newthread&f=5


الله كريييييييييييييييييييم

هانت موعدنا قرب وبإذن الله راح يرجع الحق لأصحابه

عفوا الرابط الصحيح هنا
http://tr-te.com/ter/news.php?action=show&id=1988
الأخ راجع ضميرك .. الموضوع منسوب جملة وتفصيلا لصحيفة الاقتصادية صفحة معلمون ومعلمات .. وستجده على هذا الرابط ..

http://www.aleqt.com/newscat.php?do=showcat&id=296

فقط إحقاقا للحق .. ونسب الأمر لأهله …

تحياتي ..

أقسم بالله العلي العظيم ملينا
صارت الوزارة تلعب فينا يمين ويسار
اليوم
بكرة
السنة الجاية
بعد الوفاة يمكن
الله أعلم
ومين صار يصدق كلام الوزاره0 مع الكبر ياتى الخرف
اقتباس:
العطاء
الأخ راجع ضميرك .. الموضوع منسوب جملة وتفصيلا لصحيفة الاقتصادية صفحة معلمون ومعلمات .. وستجده على هذا الرابط ..

http://www.aleqt.com/newscat.php?do=showcat&id=296

فقط إحقاقا للحق .. ونسب الأمر لأهله …

تحياتي ..

صدقت بارك الله فيك

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url(‘http://www.ksa-teachers.com/forums/mwaextraedit2/backgrounds/2.gif’);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مشكلتنا الأساسية هي الوزارة الظالمة الباطشة .
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.