لقد اصبح حال التعليم لدينا يسير باتجاه التعاقد وكانه شركه سكيورتيه تقبل عمال على 1500 ريال ويمين يتركونها ويجونها ناس جدد وهكذا يتم توفير وظائف وتدوير الثروة الماديه بهذا القطاع بين ابناء الشعب وخريجي الجامعات الذين اصبحو عاطلين عن العمل ويراد توفير وظائف لهم لم يتسنى توفيرها الا بتخفيض المستويات وفرض الرخصه كل خمس سنوات لاحلال دماء جديده فمن لم يذق البطاله فليذقها ويحمد ربه ويشكر فالمشاركه في السراء مطلب وطني يجب علينا تلبيته هل فعلا هذا مايفكرون به في الوزاره تدوير التعليم ليصبح بهذا الشكل وقتها فعلا يصبح التعليم شركة نحتاج لخبير لبناني ليقعد على كرسي مدير التعليم ويوجه ابناء الشعب نحو استغلال التعليم فلا بد ان يشمل الخير الجميع او يشمل الشر الجميع ولينتدب مشرفين من دول كمصر وفلسطين للاشراف على المعلمين من السودان وباكستان والدول العربيه الاخرى فهم ايضا يعانون من بطاله وبذلك نستطيع محاربة البطاله في العالمين العربي والاسلامي وداخل الوطن فتدوير التعليم لحل هذه القضيه مطلب انساني يحتاج عرضه على مجلس التعليم العالي في جيبوتي
تبون الصحيح الله يعين قسما بالله الوضع مخيس .
تبون الصحيح الله يعين قسما بالله الوضع مخيس .