د . العبيد و قضية التحسين

في بداية موضوعي اود ان اذكر الجميع ان الله سبحانه و تعالى لا يرضى بالظلم و معشر المعلمين و هم يعانون الظلم فانهم يجب ان يعلمون انه قاسي و قاسي جدا فلو رجعنا الى اصل المشكلة التي هي واقعه الان للمعلمين و اقصد المستويات لوجدنا ان الوزير العبيد بريء منها تماما و انها بسبب الوزارة السابقة و العبيد جزاه الله خيرا منذ ان استلم الوزارة و هو يطالب بالتحسين و سعى فيه كثيرا و رأينا تقدما كبيرا ( بغض النظر عن الشكوى و التي ساهمت ايضا في التقدم الكبير في القضية )

الان للاسف كثير من المعلمين الكاتبون في المنتديات يصفون العبيد بابشع الاوصاف و يتهمونه في ذمته و يطلقون الاتهامات المتوالية في هذا الرجل دون حساب او اهتمام للعاقبه و ان ذلك ظلم كبير سيحاسبنا عليه الله يوم القيامة

كتبته احقاقا لحق اغفل في زحمة قضية يجب ان تحل باسرع ما يكون