خُذْهَا مِنْ رجالِ الميدانِ يَاصَاحِبَ السموّ !
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدنَا أَيّمَا سَعادة بِتولّيكَ ياصاحبَ السموّ الملَكِي الأميرَ " فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود " قيادة دفّة وزارةِ التّربيةِ والتّعليم
وهذِهِ رسالةٌ بلسانِ رجالِ ومهندسيّ وصانعيّ المستقبلِ – مِنْ معلمينَ ومعلماتٍ – الذينَ لايخفى عليك همْ السّاس الأوّل في هذِهِ الوزارةِ الّتي أُوْكِلَتْ إليكَ قيادتُهَا ، فإنّهُمْ ياصاحبَ السموّ لا يزالوا يعانونَ مِن تلكَ الفجوةِ الّتي اتّسعت بينهُمْ وبين وزارتِهِمْ فِي أيامٍ مضتْ ؛ مِمَّا كانَ لكثيرٍ مِنَ الأُمورِ والّتي لم تكنْ بالشّكلِ الّذي خطّطُوا لَهُ أهلُ الحلِ والعقدِ في هَذَا المضمارِ ، ويقينًا منّا – بأنّكَ صاحبُ تجربةٍ سبقَتْكَ سِيْرتها بالوصولِ إلى هذِهِ الوزارةِ من دعمِكَ وأفكارِكَ عن التّطويرِ التي ينتظرُها رجالُ الميدانِ ، مستبعدًا تلكَ العوائقِ ومستقربًا مِنْهُمْ ومَعَهُمْ لدراسةِ المشكلاتِ وتذليلِهَا ، والوقوفُ إلى جانبِ المعلمينَ والمعلماتِ حتّى تسيرَ سفينتُنَا بالشّكلِ المرتَقَب !
صاحبَ السموّ : لايخفَى عَلَى سموِّكمْ أمرَ سيدِنَا وقائدِ مسيرتِنَا خادمِ الحرمينِ الشرفينِ الملكِ عبد الله بن عبد العزيز- أطالَ اللهُ في عمرِه – باستحداثِ تلكَ المستوياتِ التي ظلّ يرقُبُهَا أكثرُ مِنْ مِئَتيّ ألفِ عائلةٍ مِنِ المعلمينَ والمعلماتِ ، مِمّا يزيدُ الأمانَ بالاستقرارِ الوظيفيّ وتحسين سُبُلِ العيشِ الرّغيدِ الّذي ينعكسُ عَلَى إنتاجيةِ أولئكَ المعلمينَ والمعلمات .
صاحبَ السموّ :
أكررُ تهنئِتِي لَكُمْ بقيادةِ وزارةِ التّربيةِ والتّعليمِ -أمّ الوزاراتِ – للنهوضِ بِهَا مع بَاقِي الأُمَمِ ومزاحمتها نحوِ العُلا وما نحن –المعلمينَ والمعلّمات- إلاّ روافدَ لكَ في هَذَا الميدانِ .
فسرْ عَلَى بركةِ اللهِ يا ابنِ عبداللهِ ، ولكَ من إخوانِكَ وأخواتِكَ في الميدانِ الدّعاء بالتوفيقِ في الدّارينِ .
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدنَا أَيّمَا سَعادة بِتولّيكَ ياصاحبَ السموّ الملَكِي الأميرَ " فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود " قيادة دفّة وزارةِ التّربيةِ والتّعليم
وهذِهِ رسالةٌ بلسانِ رجالِ ومهندسيّ وصانعيّ المستقبلِ – مِنْ معلمينَ ومعلماتٍ – الذينَ لايخفى عليك همْ السّاس الأوّل في هذِهِ الوزارةِ الّتي أُوْكِلَتْ إليكَ قيادتُهَا ، فإنّهُمْ ياصاحبَ السموّ لا يزالوا يعانونَ مِن تلكَ الفجوةِ الّتي اتّسعت بينهُمْ وبين وزارتِهِمْ فِي أيامٍ مضتْ ؛ مِمَّا كانَ لكثيرٍ مِنَ الأُمورِ والّتي لم تكنْ بالشّكلِ الّذي خطّطُوا لَهُ أهلُ الحلِ والعقدِ في هَذَا المضمارِ ، ويقينًا منّا – بأنّكَ صاحبُ تجربةٍ سبقَتْكَ سِيْرتها بالوصولِ إلى هذِهِ الوزارةِ من دعمِكَ وأفكارِكَ عن التّطويرِ التي ينتظرُها رجالُ الميدانِ ، مستبعدًا تلكَ العوائقِ ومستقربًا مِنْهُمْ ومَعَهُمْ لدراسةِ المشكلاتِ وتذليلِهَا ، والوقوفُ إلى جانبِ المعلمينَ والمعلماتِ حتّى تسيرَ سفينتُنَا بالشّكلِ المرتَقَب !
صاحبَ السموّ : لايخفَى عَلَى سموِّكمْ أمرَ سيدِنَا وقائدِ مسيرتِنَا خادمِ الحرمينِ الشرفينِ الملكِ عبد الله بن عبد العزيز- أطالَ اللهُ في عمرِه – باستحداثِ تلكَ المستوياتِ التي ظلّ يرقُبُهَا أكثرُ مِنْ مِئَتيّ ألفِ عائلةٍ مِنِ المعلمينَ والمعلماتِ ، مِمّا يزيدُ الأمانَ بالاستقرارِ الوظيفيّ وتحسين سُبُلِ العيشِ الرّغيدِ الّذي ينعكسُ عَلَى إنتاجيةِ أولئكَ المعلمينَ والمعلمات .
صاحبَ السموّ :
أكررُ تهنئِتِي لَكُمْ بقيادةِ وزارةِ التّربيةِ والتّعليمِ -أمّ الوزاراتِ – للنهوضِ بِهَا مع بَاقِي الأُمَمِ ومزاحمتها نحوِ العُلا وما نحن –المعلمينَ والمعلّمات- إلاّ روافدَ لكَ في هَذَا الميدانِ .
فسرْ عَلَى بركةِ اللهِ يا ابنِ عبداللهِ ، ولكَ من إخوانِكَ وأخواتِكَ في الميدانِ الدّعاء بالتوفيقِ في الدّارينِ .
السلام عليكم
شكرًا لمن كان باعثًا لهذه الأحرف ، لاعدمتك !
شكرًا لمن كان باعثًا لهذه الأحرف ، لاعدمتك !
بارك الله فيك ابو وسن
صاحبَ السموّ : لايخفَى عَلَى سموِّكمْ أمرَ سيدِنَا وقائدِ مسيرتِنَا خادمِ الحرمينِ الشرفينِ الملكِ عبد الله بن عبد العزيز- أطالَ اللهُ في عمرِه – باستحداثِ تلكَ المستوياتِ التي ظلّ يرقُبُهَا أكثرُ مِنْ مِئَتيّ ألفِ عائلةٍ مِنِ المعلمينَ والمعلماتِ ، مِمّا يزيدُ الأمانَ بالاستقرارِ الوظيفيّ وتحسين سُبُلِ العيشِ الرّغيدِ الّذي ينعكسُ عَلَى إنتاجيةِ أولئكَ المعلمينَ والمعلمات .
سلمت يمناك ياغالي
صاحبَ السموّ : لايخفَى عَلَى سموِّكمْ أمرَ سيدِنَا وقائدِ مسيرتِنَا خادمِ الحرمينِ الشرفينِ الملكِ عبد الله بن عبد العزيز- أطالَ اللهُ في عمرِه – باستحداثِ تلكَ المستوياتِ التي ظلّ يرقُبُهَا أكثرُ مِنْ مِئَتيّ ألفِ عائلةٍ مِنِ المعلمينَ والمعلماتِ ، مِمّا يزيدُ الأمانَ بالاستقرارِ الوظيفيّ وتحسين سُبُلِ العيشِ الرّغيدِ الّذي ينعكسُ عَلَى إنتاجيةِ أولئكَ المعلمينَ والمعلمات .
بارك الله فيك أخوي..
وليعلم الجميع بأننا مجاهدين وما زلنا نجاهد للرفعة بهذا الوطن وأبناءه وإعداد أجيال المستقبل رغم كل الظروف والعوائق التي مرت بنا التي نتمنى زوالها في عهد الوزارة الجديدة التي نرى سماء الأفق تنير من جبينها بعد الظلام الكالح التي قبعت فيه حقبة من الزمن.
تحيااااااتي,,,,,,,,,,
جزاك الله الف خير ابا وسن ونحن مع سمو الأمير لننهض بالتعليم من جديد بعد التخبطات والعثرات السابقة
فسرْ عَلَى بركةِ اللهِ يا ابنِ عبداللهِ ، ولكَ من إخوانِكَ وأخواتِكَ في الميدانِ الدّعاء بالتوفيقِ في الدّارينِ