تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خطوات عملية لاسترداد الحقوق

خطوات عملية لاسترداد الحقوق

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الأفاضل

خصوصا… غير المعلمين



!!

نعلم جميعا أن قضيتنا نحن المعلمين أصبحت من العيار الثقيل ضد الوزارة ومن لف لفيفها، وكم ساءنا جميعا الخبر الذي أصدرته الوزارة ضمنيا، علما أنها لا تصرح في مثل هذه الحالات إطلاقا، بأن تنفيذ القرار السامي جاء كذا وكذا بما يضمن حقوق المعلمين والمعلمات، يريدون الإعلام أن يصورهم كطيبين… حسنا .. بالإعلام سيرون مالا يطيقون!!
نحن المعلمون والمعلمات رأينا من الظلم الكثير ليس من الناحية المادية فحسب، بل من نواح أخرى كالانتقاص من المعلم وتهديده وكلها مثبتة في الصحف المحلية!! ومن النواحي الأخرى التي نكره هي إدخال مالاعلاقة له بالتعليم في التعليم ومن لاعلاقة له بالتعليم في التعليم فهؤلاء ناقصون في أنفسهم ،ضرر على التعليم ومسيرته ونهضة هذه البلاد، يجب أن يتم تغييرهم لأنهم نصبوا علينا وليسوا بخيار علينا… فهم ذوو إرادة ضعيفة أو مفقودة وكذلك هم فاقدون للشيء، فلا هم لهم إلا التباهي وإذلال الناس

,,,

أدرك أن الثمن ليس قليلا لكنه يستحق التضحية

….

ومن لايضحي لا يجني



..

كيف ننتصر

إن كنت ممن ينتظر الغير ويصفق لهم فأقول لك … ارجع إلى بيتك



..

وإن كنت محسنا للظن ولم تفق من غيبوبتك فارجع إلى سريرك الناعم

… ..

أما إن كنت فاعلا وتريد أن تحقق شيئا لهذه المهنة وقبلها لدينك ولاتريد لأحد أن يتقدم عليك منافسة لا حسدا فأنت ممن نعلق عليه آمالنا

والله إن الإخوة عملوا وشاب قضيتهم ماشابها لكنهم صابرون محتسبون

..

أحبتي

كيف ننتصر؟؟
أولا اقرأ
تعلمون جميعا عنترة بن شداد العبسي

كان لايجالد رجلا إلا غلبه فإما قتله أو فر منه,, منتصر… فيظن بعض الناس أن عنترة لا يخاف من شيء أبدا… لكنه لما سئل… كيف تغلب أعداءك؟ فقال …

بالصبر.. كلما أردت أن أفر أقول : اصبر قليلا… لعله يفر هو… فيفر فألحقه فأقتله… وبالتالي فعنترة كباقي الناس… يشعر بالخوف.. لكنه يصبر

علينا أن نصبر ونتحد… لأنه
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا– وإن تفرقت تكسرت آحادا
المطلوب هو


نحن لسنا بالعدد البسيط وعيب بل كل العيب أن نكون غير قادرين على رد اعتبارنا

ألسنا من أصلاب رجال ضحوا؟
ألسنا نطالب بحقوقنا؟
أليس الظلم واضحا؟؟
على كل منا أن يستنفر طاقته قدر الإمكان… هذا باب أجر إن أخلصنا النية… دعوكم من أهل الهراء
إخواني

فلان أو فلان أو فلان إن ترك قضيتنا فلا نغضب عليه بقدر غضبنا من أنفسنا لأننا أهملنا حقنا

ليس المطلوب أن تكتب وتقرأ وتعلق.. فذاك كالبركان…. يتنفس حتى لايدمر الأرض وإن خرب، بل علينا أن نعمل

فمنا مواهب فذة في البرمجة… نريد برنامجا يخدم قضيتنا… الأفكار تحتاج إلى مبدعين

..

نريد مواهب في التصميم

رسامون

..

مترجمون

….

كتاب في الصحف

..

مخرجون

..

خطباء مساجد

أليست كل تلك المواهب أغلبها في المعلمين؟
إذن… العيب منا إن صمتنا..
أخي الغالي

..

اعمل

ثم حاول نشر عملك في الصحف كالالكترونية ..ليصل صوتك وتكسب المؤيدين

..

لا يعلم بمن يريد إحسان النية ممن يريد الظهور إلا الله

أتذكر حركة يدعي البعض فيها بغضهم لطرف فيكثرون الخوض فيه ويردون بمعرفات تضمن انهزامهم لتوهم المتابع أن الناجح هو فريق مضاد والحقيقة أن الناجح هو نفسه الخصم لأنه خصم أمام الأعين وصديق في الواقع… هي عقول تستغل الناس وتغير الرأي

..

لنقل أخي الغالي إن مشروعك يعادل ضخامة شركة أرامكو…. يحتاج إلى أضعاف الجهد لنشره إعلاميا… حتى يحقق ..ضربته … وإلا فهو صفر

..

وهذه هي فلسفة النجاح في الإعلام

قريبا تأتي البشارات

فقد انتظر



ولكن… اعمل


جزاك الله خير
أحمدُ الله عز و جل الذي حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما كما جاء في الحديث القدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا"؛ وصلى الله وسلم وبارك على نبي الرحمة القائل محذراً من دعوة المظلوم: "واتقوا دعوة المظلوم فإنها ليست بينها وبين الله حجاب

للتذكير علّ الله ان يرد من جانب الصواب الى جّادة الطريق

من أفضل ما قرأت منذ بداية القضية

نعم الآن و الآن فقط على كل منا إثبات وجوده فلو اجتمعت الجهود سوف نظفر بكل شيء بإذن الله .

صدقت اخي

بيض الله وجهك

بالله لفظك هذا سال من عسل أم هل صببت على أفواهنا العسلا
نعم نحن مع ارجاع الحقوق عاجلا غير جل ولا نأبه بالمتخاذلين والانهزاميين والبؤسااااااااء
نحن معك ومع اللجنة الاعلاميه قلبا وقالبا دما وروحا ومالا
نريد التوجيه فقط وابشروا بالرجال الاحرار ابناء الاحرار
نعم نحن مع ارجاع الحقوق عاجلا غير جل ولا نأبه بالمتخاذلين والانهزاميين والبؤسااااااااء
نحن معك ومع اللجنة الاعلاميه قلبا وقالبا دما وروحا ومالا
نريد التوجيه فقط وابشروا بالرجال الاحرار ابناء الاحرار
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.