حملة رياض الأطفال،، أنا أحق بتخصصي


حبيباتي علشان مايضيع حقنا في الحصول على وظيفة نعيش منها ونخدم وطننا أطلقت حملة للمطالبة بهذا الحق المشروع باسم حملة" رياض الأطفال أنا أحق بتخصصي"
وحددت المطالب بالآتي ،،
اولاً انه تلغى التعاميم الاخيرة بخصوص تحويل خريجات المعاهد والكليات المتوسطة الى التعليم في رياض الاطفال وتكون الاولوية لنا حنا ياخريجات التخصص على أساس انه حنا أقدر على التعامل مع الطفل في هذه المرحلة بحكم دراستنا ولأنه فيه الآلاف من خريجات رياض الأطفال اللي متخرجات من سنوات ولا توظفوا فنحن أولى من غيرنا ويجب وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ..
ثانيا نطالب بإفتتاح المزيد من الروضات الحكومية في المدن والقرى والمجتمع محتاج بقوة فهناك العديد من الامهات الاتي تلجأ إلى إلحاق أطفالها بالروضات الأهلية لأنها لم تجد له مكان شاغر له في الروضات الحكومية مع صعوبة قدرتهم على تحمل تكاليف الروضات الاهلية ونطالب بالموافقة على قرار إلزامية إلتحاق الاطفال بالروضات قبل الإلتحاق بالمدرسة أسوة بالدول المتقدمة التي تدرك أهمية هذه المرحلة في بناء مستقبل الانسان بأكمله ودور الروضة في اعداده لهذا المستقبل وتوظيف خريجات البكالريوس المتخصصات في هذا المجال لحل مشكلتهن
كما نطالب بسرعة اتخاذ قرارت بهذاالمجال وعدم تمييع القضية كما حدث مع قضية معلمات التعاقد وقرارت المليك التي لم يطبق اغلبها حتى الان ..
هذا بخصوص المطالب أما الخطوة الثانية تم انشاء صفحات عديدة على الفيس بوك باسم الحملة ثالثاص وهو الاهم لازم نبدأ نجمع الاصوات معنا وهذي دعوة لجميع خريجات رياض الاطفال ليضموا أصواتهم مع صوتنا ونعبر عن معاناتنا وأهمية قضيتنا وأنا بأنتظار إقتراحاتكم و إبداعاتكم
الخطوة الرابعة لازم نوصل صوتنا للمجتمع وأصحاب القرار ونرسل لسبق والرياض والجزيرة وبسرعة قبل مايفوت الفوت ويتم تعيين غيرنا وشغل الشواغر في الروضات بغير أهل الاختصاص
وأهم حاجة أنه ماتقعد كل وحده تتفرج وتتنظر غيرها يتحرك ويطالب عنها هذي قضيتنا كلنا ولازم الكل يتحرك وأنا عن نفسي راح اوصل صوتنا للمنتديات التعليمية وأنشر حملتنا فيها ومن هاللحظة راح نطلق هذي الحملة وأنا بانتظار افكاركم ومشاركاتكم …
والله يوفقنا جميعا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.