فئة منهم وهم القدامى الذين تعينوا على مستوياتهم المستحقة وأنا أشبههم بأبناء الوزارة المدللين والذين عوملوا معاملة رائعة عند استقبالهم من لدن وزارتنا الموقرة سواء في المستوى أو في المدارس أو في النقل الداخلي والخارجي والله يا أخوان لم يتعبوا في شيء أبدا وهم أخواننا قبل كل شي
أما الفئة والتي ينتسب لها أكثر من 104الف معلم (55%) الأبن الأصغر والتي تعتبرهم الوزارة الابن العاق فعلا بسبب الاتي
1- الاب (الوزارة) لاتريد اعطاء الابن المعلم المستوى المستحق
2-النقل الخارجي والذي جعل المعلمين ينتظروا 9سنوات وأكثر (ولي تجربة في ذلك)
3- النقل الداخلي أيضا الولوية للأبن البكر
4-تعال شوف كيف الاستقبال مماطلة عند استلام خطاب المباشرة والتي بسببها أصبحت هناك اشكالية في التحسين
5- الكشف الصحي والواسطات والعلاقات والتي ترفض البعض وتقب البعض ظلما وجورا
6-كلية المعلمين وظلم دفعة 27 وغيرها
7- التقديم في الدراسات العليا أصبح الآن من جيب المعلم وليس من جيب الأب الوزارة كما كان يعمل في السابق
8- عند صدور الحركة الخارجية وذهابك لشؤون المعلمين تتفاجأ بأن المدرسة تبعد عن القرية 300ك وخط جلد صحراوي (يبغالك همر ولا جيب) علشان توصل للمدرسة وقديما كانت هذه المدارس للمتعاقدين والمدرسين السعودين القدامى في وسط المدينة لمذا؟؟ لأنهم في احتياج دائما ولا يستطيعوا أن يزعلوا ابنهم
9- الابن الكبر له هيبه بسبب وقوف الوزارة في صفه .أما الآن الأبن الأصغر يصفع من الوزارة بيد الطالب
10-والآن الرخصة والتي قد تسبب محسوبيه وسوف ترون
واكثر من ذلك
والله لا أحسد أخواني المعلمين القدامى ولكن حديثي عن الوزارة وتفرقة الأب لأبنه ولكم القرار والحديث
أخوكم المتمكن
مستعجل اخي المتمكن
على رسلك يافتى فالناس في دواماتهم
لاتعجب
ونحن معاك على نفس المشوار
ونقول اذا الاب اوجد التفرقة فلاتطالب ابنك بالمشي على صراط مستقيم
ولا تطالبه بالضمير في عمله
فانت اخللت الشروط لاتلم ابنك
اصلح من حالك تصلح ذريتك
speed
هههههههههههههههه
مستعجل اخي المتمكن على رسلك يافتى فالناس في دواماتهم لاتعجب ونحن معاك على نفس المشوار ونقول اذا الاب اوجد التفرقة فلاتطالب ابنك بالمشي على صراط مستقيم ولا تطالبه بالضمير في عمله فانت اخللت الشروط لاتلم ابنك اصلح من حالك تصلح ذريتك |
صدقت
بس صعب وانا اخوك اني ابعد عن الصراط المستقيم فهو في دمي وقد تربيت عليه
الله اكبر .. ويريدون من المعلم ان يعطي بكل طاقة و نشاط وحقه مهضوم
حسبي الله و نعم الوكيل …