تم التواصل مع الكاتب سامي ابو دش عبر البريد الاكتروني ووعدني انه راح ينشر مقال عن معانات خريجات الكلية المتوسطة في اكثر من الصحف الاكتروانيه والجرايد المطبوعه
وتم والحمدلله نشر المقال في اكثر من صحيفه
فاياريت الكل يعلق على المقال لانه يستحق التعليق
أولا : صحيفة عكاظ /
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/0402/Con0402586552.htm
ثانيا : صحيفة نشر الإلكترونية /
http://www.nshrs.com/e/articles.php?action=show&id=333
ثالثا : صحيفة ميثاق الإلكترونية /
http://www.mithag.com/articles.php?action=show&id=759
رابعا : صحيفة أثر الإلكترونية /
http://athrnews.com/articles.php?action=show&id=40
خامسا : صحيفة وطني الحبيب الإلكترونية /
http://www.watny1.com/articles-action-show-id-92.htm
سادسا : صحيفة إخبارية الدار الإلكترونية /
http://www.aldarnews.net/articles.php?action=show&id=93
سابعا : صحيفة أضواء الوطن الإلكترونية /
http://www.adwaalwatan.com/articles.php?action=show&id=154
ثامنا : صحيفة الأنباء السعودية الإلكترونية /
http://www.alsaudeh.com/articles.php?action=show&id=679
تاسعا : صحيفة عرب أونلاين الإخبارية الإلكترونية /
http://arabonlain.com/index.php/أقـلام-حـره/4830-الآ-يكفي-ياسمو-وزير-التربية-والتعليم-؟.html
وأيضا هناك صحف أخرى إلكترونية سيقومون مشكورين بنشر المقال , وربنا يوفقكم جميعا ويسهل كل أموركم , ودعواتكم لنا والله يحفظكم ويرعاكم ,,,
أخوكم // سامي أبودش
كاتب مقالات في الصحف الإلكترونية .
الآ يكفي ياسمو وزير التربية والتعليم معاناة خريجات الكليات المتوسطة , والتي قد إستمرت لأكثر من عشرين عاما ؟وما قد تجرعوه طيلة تلك السنوات الماضية وحتى يومنا هذا , وما قد عانوه أيضا من ظلم وقهر وتهميش , وأن تكون سببا كافيا ومقنعا ,بل وحل عاجل ومن دون أي تأجيل أو تأخير أو حتى إنتظار , لأن تغلق أو تنهي مآساة تسعة الآف خريجة منهن , وذلك بتوظيفهن كادفعة واحدة كأقل تعويض لهن , وحتى يتم قفل أو إغلاق هذه القضية تماما , والتي مازالت متأزمة ولم يتم حلها بشكل إيجابي وفعال.
لقد عانين أخواتنا الخريجات كثيرا , وكذلك فقد صبرن كثيرا , حتى أنهن قد أستبعدن من جدارة , و بالرغم من ترشيحهن , إلا أن السببما كان إلا لمايحملونه من شهادات الآ وهي شهادة الكليات المتوسطة ( شهادة الدبلوم) , بالإضافة إلى حرمانهن من حافز بسبب كبر أعمارهن , فمنهن اليتيمة , ومنهن الأرملة , ومنهن المطلقة , ومنهن ممن تعول أسرة بأكملها .
ولهذا وبعد كل ما قد سبق ذكره , فمازال الأمل بالله أولا ثم بيد سموكم الكريم , لأن تراعوا لظروفهن أولا , وأن تحلوا قضيتهن من قلبكم كثانيا , قبل أن يكون الحل أو القرار نابع من عقلكم , فتكفيك دعوة تسعة الآف خريجة منهن كمظلومات في علم الغيب , لأن يسألوا الله العلي القدير بأن يحفظكم ويرعاكم وأن يطيل في عمركم , وأن تكون لنا ولهن ذخرا عاليا وشامخا , ووفقنا الله وإياكم ودمتم .
سامي أبودش
,
المصدر
شكرا للكاتب بارك، الله في جهودهـ
وشكرا لكـ اختنا الكريمة
شكرا من القلب للكاتب سامي ابو دش
جزاه الله خير الجزاء