ان الفصل بين حقوقنا وحقوق الاخرين هو امر ينبغي ان يكون ويجب عدم الربط بين مانطالب به ومايطالب به الاخرون .
ان ابراء الذمه مسئوليه يتحملها كل مسئول يضع مخافة الله امام عينيه ان اعادة الحقوق هو هم لا يجعل كل ذا قلب سليم ينام قرير العين فهو البلاء بعينه وهو يدل على مدى تنغيص عيش الجميع والتلاعب بمصالح العباد بما يفضي الى التبصر اكثر في طرق علاج القضيه وتجريد الروح الانسانيه من ان تحمل وزرا على وزرها وذنبا على ذنوبها التي لاتحصى ولاتعد ان غرس الثقه تاتي في تطمين قلوب العباد بان مالهم سوف يتم علاجه والعمل على اعادة الحق يكفي مايسلب منا فكل مايحيط بنا اصبح يقتات على حقوقنا لو اعادو النظر في كمية الفواتير التي ندفعها كاستحقاق علينا او فواتير اقاربنا التي يعجزون عن سدادها في ظل تردي الحال ليجعلنا في كبد وكل فتره يتم التحايل علينا باسماء متعدده اخرها شركات التأمين التي تأكل الاخضر واليابس ولاتقدم خدماتها الا بعد طلوع روحك وتطفيش صاحب الحق وابطاء اداء مصالحه.
فكل شئ حولنا بات يمتص مقدراتنا بلا استحياء مقابل خدمات هزيله ضعيفه ليست بحجم مايؤخذ منا ولا نجد بعد كل هذا احتراما من القائمين عليها واولها البنوك التي تراك كمواطن بلا كرامه وياتي كل احد ليضع مخططا لسلب مقراتك في اسلوب يخطط له للحصول على مقدراتك في ما هو اشبه بالموت البطيئ للسعاده التي نريد لذا فكل شئ اختلط عليهم فتجد هؤلاء يضمنون حقوقهم ويستعيديونها منك بينما انت اذا طالبت بحقك فلن تجد سوا النكران او الخذلان من الجميع….
فالى متى يبقى الحال على ماهو عليه ؟؟
ان ابراء الذمه مسئوليه يتحملها كل مسئول يضع مخافة الله امام عينيه ان اعادة الحقوق هو هم لا يجعل كل ذا قلب سليم ينام قرير العين فهو البلاء بعينه وهو يدل على مدى تنغيص عيش الجميع والتلاعب بمصالح العباد بما يفضي الى التبصر اكثر في طرق علاج القضيه وتجريد الروح الانسانيه من ان تحمل وزرا على وزرها وذنبا على ذنوبها التي لاتحصى ولاتعد ان غرس الثقه تاتي في تطمين قلوب العباد بان مالهم سوف يتم علاجه والعمل على اعادة الحق يكفي مايسلب منا فكل مايحيط بنا اصبح يقتات على حقوقنا لو اعادو النظر في كمية الفواتير التي ندفعها كاستحقاق علينا او فواتير اقاربنا التي يعجزون عن سدادها في ظل تردي الحال ليجعلنا في كبد وكل فتره يتم التحايل علينا باسماء متعدده اخرها شركات التأمين التي تأكل الاخضر واليابس ولاتقدم خدماتها الا بعد طلوع روحك وتطفيش صاحب الحق وابطاء اداء مصالحه.
فكل شئ حولنا بات يمتص مقدراتنا بلا استحياء مقابل خدمات هزيله ضعيفه ليست بحجم مايؤخذ منا ولا نجد بعد كل هذا احتراما من القائمين عليها واولها البنوك التي تراك كمواطن بلا كرامه وياتي كل احد ليضع مخططا لسلب مقراتك في اسلوب يخطط له للحصول على مقدراتك في ما هو اشبه بالموت البطيئ للسعاده التي نريد لذا فكل شئ اختلط عليهم فتجد هؤلاء يضمنون حقوقهم ويستعيديونها منك بينما انت اذا طالبت بحقك فلن تجد سوا النكران او الخذلان من الجميع….
فالى متى يبقى الحال على ماهو عليه ؟؟
كلام واقعي وحقيقي ومعاش من الجميع