تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الخفايا ظهرت ، والحقوق جُهِلت

الخفايا ظهرت ، والحقوق جُهِلت

  • بواسطة
زملائي الأفاضل يا من تحملتم مشقة الأشهر الماضية ، بداءً من الاستعداد للاختبارات على مستوى المنطقة التعليمية ، ثم استعدادًا للاختبار على مستوى الوزارة وشددتم الرحال لحضور المقابلة الشخصية ثم عقبها الترحال لحضورالدورة الدبلوماسية ، ثم تجرعتم علقم الانتظار ..
أتمنى أن لاتتهموا كاتب هذه السطور بالدفاع عن أحد ، لأن حالي مثل حالكم تماماً … ولكن لابد من معايشة الحقيقة .
1- ( ظهرت خفايا ) حيث لاحظت منذ الانتهاء من الدورة الدبلوماسية ظهور كتابات وردود لا يمكن أن تصدر من معلم ( ولكن أخشى أن يكون من بيننا ) من حاول تشويه سمعت مربي ومعلم الفضيلة بهذه الكتابات أو الردود ، ولنكن حذرين ومدركين تماماً لما يقصد من وراء هذه الكتابات ( و هو جعل إدارة المدارس ولجان الإيفاد يأخذوا فكرة سيئة عن عقليات أصحاب الكتابات أو الردود ، وأتمنى منهم أن يدركوا " إدارة المدارس ولجان الإيفاد " أن من مقام بتلك الكتابات أو الردود لايمثل إلا نفسه )
أما المربي والمعلم ينأ بنفسه عن مثل هذه الكتابات ، وأجزم أن المطالبة بالحقوق لا يغضب أحد أبداً ، ( وسندعم من يتكفل بالمطالبة بحقوقنا ) …
2- ( والحقوق جُهلت ) زملاؤنا الذين موفدون لليمن سابقاً ، أو الذين صدرت قرارات إيفادهم ، ولكن لم يباشروا ، قد عانوا وتحملوا وتجرعوا مثلنا تماماً ، وأعتقد – وجهت نظر – أن الأولوية لهم في الإيفاد هذه السنة ( وأعتقد أن من ضمن حقوقهم سوف يضمن لنا حقوقنا في الإيفاد إن شاء الله ) وهذا الأجراء بشارة لنا أن هناك من يسعى أن يحصل كل صاحب حق حقه …
زملائي الأفاضل أتمنى أن تقبلوا هذه السطور بصدر رحب ( ولنطالب بحقوقنا بالطرق التي تنم عن عقل كبير وحكيم ، ونبتعد كل البعد عن بعض سقطات الكتابة أو الردود ) دمتم بخير وأسعدكم ربي في حلكم وترحالكم وكتب الله لنا ولكم التوفيق في الدارين ..
.


أخي المؤلف
والله إن كلامك عين العقل .وما حد ياخذ إلا نصيبه .
. وكل شخص تعرفه من كتاباته
أسأل الله أن يكثر من أمثالك .صح ما أعرفك لكني عرفتك من أسلوبك.
نعم أخي المؤلف كلام في غاية االاهمية لابد ان نكون واقعيين ونتعامل مع هذا الواقع بعقلانية ولا تدفعنا عواطفنا والعزة بالنفس على اتهام الناس جزافاً , وما سيكتبه الله لك سوف يكون لك وما علينا الا الانتظار والصبر والدعاء .

لم أُشاهد في المنتدى إلا مواضيع وردود تُطالبنا بأن نُطالب بحقوقنا وعدم الركون للوعود الشفهية، فهل هذا أمرٌ معيب!؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.