بوابة التعليم – متابعات
طلبت وزارة الخدمة المدنية من وزارة الصحة إتاحة الفرصة لموظفي القطاعات الحكومية لإكمال الدراسة العليا بغية سد الحاجة من السعودة والنمو المتزايد، وذلك بالسماح للموظفين المتجاوزين سن الـ 40 عاما للابتعاث الداخلي، في عدد من المجالات العلمية خصوصا الصحية التي تعاني حاليا من نقص في الكفاءات السعودية، وغيرها من النشاطات الخاصة بالدراسات والبحوث في بعض الأجهزة الحكومية والإشراف والتطوير في التعليم العام.
وبينت الخدمة المدنية أن من المجالات التي يستثنى فيها تجاوز سن الـ 40 عاما التخصصات الصحية، كون الموفد سيستمر في أداء العمل كأحد متطلبات الحصول على الدرجة، مما لا يؤدي انقطاعه عن ممارسة العمل سواء في الجهاز الصحي الذي يعمل به إذا كان معدا لذلك، أو في المستشفيات المعتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، لافتة إلى أن الحصول على الدرجة العلمية للأطباء أمر تحتمه الضرورة كوسيلة للتخصص في مجال من المجالات الطبية، والبلاد لا تزال في حاجة ماسة إلى أعداد كبيرة لسد الحاجة بهم.
وأوضحت الوزارة أن من التخصصات التي يمكن إدراجها في هذا الشأن دراسة الدبلوم العام في التربية والدبلوم العالي في القراءات، لكونهما محددي المدة بسنة واحدة غير قابلة للتجديد، علاوة على أن الحصول على أي من هذين الدبلومين يعتبر شرطا أساسيا من شروط مواصلة مهنة التدريس لفئات محددة من التخصصات المستثناة التي تغلب عليها الندرة مقارنة بحجم الحاجة الفعلية لها، وتختلف من مجال إلى آخر، ومن جهاز إلى آخر حسب الحاجة التي من أبرزها إحلال المواطنين محل المتعاقدين غير السعوديين.
ورأت الخدمة المدنية أن الاستثناء على هذا الأساس يقدر حالة بحالة، ويختلف القرار فيها باختلاف حاجة الأجهزة الفعلية، وأهمية التخصص، كونه يشكل حدا أدنى لشغل الوظيفة.
طلبت وزارة الخدمة المدنية من وزارة الصحة إتاحة الفرصة لموظفي القطاعات الحكومية لإكمال الدراسة العليا بغية سد الحاجة من السعودة والنمو المتزايد، وذلك بالسماح للموظفين المتجاوزين سن الـ 40 عاما للابتعاث الداخلي، في عدد من المجالات العلمية خصوصا الصحية التي تعاني حاليا من نقص في الكفاءات السعودية، وغيرها من النشاطات الخاصة بالدراسات والبحوث في بعض الأجهزة الحكومية والإشراف والتطوير في التعليم العام.
وبينت الخدمة المدنية أن من المجالات التي يستثنى فيها تجاوز سن الـ 40 عاما التخصصات الصحية، كون الموفد سيستمر في أداء العمل كأحد متطلبات الحصول على الدرجة، مما لا يؤدي انقطاعه عن ممارسة العمل سواء في الجهاز الصحي الذي يعمل به إذا كان معدا لذلك، أو في المستشفيات المعتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، لافتة إلى أن الحصول على الدرجة العلمية للأطباء أمر تحتمه الضرورة كوسيلة للتخصص في مجال من المجالات الطبية، والبلاد لا تزال في حاجة ماسة إلى أعداد كبيرة لسد الحاجة بهم.
وأوضحت الوزارة أن من التخصصات التي يمكن إدراجها في هذا الشأن دراسة الدبلوم العام في التربية والدبلوم العالي في القراءات، لكونهما محددي المدة بسنة واحدة غير قابلة للتجديد، علاوة على أن الحصول على أي من هذين الدبلومين يعتبر شرطا أساسيا من شروط مواصلة مهنة التدريس لفئات محددة من التخصصات المستثناة التي تغلب عليها الندرة مقارنة بحجم الحاجة الفعلية لها، وتختلف من مجال إلى آخر، ومن جهاز إلى آخر حسب الحاجة التي من أبرزها إحلال المواطنين محل المتعاقدين غير السعوديين.
ورأت الخدمة المدنية أن الاستثناء على هذا الأساس يقدر حالة بحالة، ويختلف القرار فيها باختلاف حاجة الأجهزة الفعلية، وأهمية التخصص، كونه يشكل حدا أدنى لشغل الوظيفة.
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
[align=center]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
[/align]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
[/align]
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .