الحقيل: ديوان المظالم يحسم الحكم في قضية المعلمين والمعلمات خلال أسبوعين
الحقيل قبل المؤتمر الصحافي بالطائف – عدسة – سيف الخديدي
الطائف- هلال الحارثي، حسن الغامدي:
أكد رئيس ديوان المظالم الشيخ إبراهيم بن شايع الحقيل أن الحكم في قضية المعلمين والمعلمات سيكون في متناول أيديهم خلال ال 15 يوما القادمة؛ وذلك لإيضاح الأسباب التي أدت إلى صرف النظر في قضيتهم التي رفعت ضد وزارة التربية والتعليم مؤخرا ، وقال الحقيل خلال مؤتمر صحفي عقده بفندق "أنتر كونتنتيال" بالطائف في ختام فعاليات حلقة النقاش التي نظمها ديوان المظالم بالتنسيق مع الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين تحت عنوان "الجوانب الشرعية والنظامية المتعلقة بمحاسبة الزكاة والضريبة" والتي شارك فيها أصحاب الفضيلة: سيتم حسم قضية المعلمين والمعلمات والحكم فيها خلال 15 يوماً، وأشار إلى أن التأخر في البت في القضايا المنظورة يأتي لقلة أعداد القضاة بفروع الديوان مؤكدا أن الديوان يعتزم تعيين 800 قاض خلال الفترة القادمة؛ لمواجهة مثل هذا التأخير، بالإضافة إلى افتتاح محكمة إدارية بالعاصمة المقدسة.
وقال الحقيل : إن 270 قاضياً نظروا خلال العام الماضي في 45 ألف قضية، وهذا الأمر أدى إلى تأخر النظر في قضايا المواطنين والجهات الحكومية بفروع الديوان.
وتابع القول: تم تعيين 30 قاضياً خلال الشهرين الماضيين وسيتم تعيين دفعة جديدة في شعبان القادم وذلك مرهون بكفاءة المتقدمين وعلينا انتقاء الأفضل بالاختبارات والمقابلات الشخصية ولن نفتح الباب في التعيين للكل .نافياً أن يكون هناك عزوف في التقديم من قبل المشائخ للعمل بدوائر الديوان في ظل العمل لإيجاد استراتجية لتقديم حوافز للقضاة بالديوان .
وكانت فعاليات حلقة النقاش التي نظمها ديوان المظالم بالتنسيق مع الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين تحت عنوان "الجوانب الشرعية والنظامية المتعلقة بمحاسبة الزكاة والضريبة" والتي شارك فيها أصحاب الفضيلة قضاة المحاكم الإدارية واستمرت لمدة خمسة أيام، قد اختتمت أعمالها بالطائف،
جانب من الحلقة. عدسة – سيف الخديدي.
وشارك فيها الأمين العام للهيئة العالمية للاقتصاد والتمويل الدكتور عبد الرحمن بن صالح الأطرم، وتحدث عن الجوانب الشرعية وأثرها على احتساب وعاء الزكاة، فيما تحدث الأستاذ المشارك بجامعة الملك سعود الدكتور صالح العيد عن نظام الزكاة ونظام ضريبة الدخل الناشئة بين مصلحة الزكاة والدخل. يذكر أن هذه الحلقة تأتي ضمن الخطة التدريبية التي يسعى من خلالها ديوان المظالم إلى تطوير القضاء.
والحين لو ينزلون الفروقات في الحساب والدرجة المستحقة ماصدقت
ماعاد عرفنا من الصادق ومن الكذاب
رمانو
كنت من أول أقول ماراح أصدق إلا إذا شفت الفلوس في الحساب
والحين لو ينزلون الفروقات في الحساب والدرجة المستحقة ماصدقت ماعاد عرفنا من الصادق ومن الكذاب |
أنا ماراح أصدق ألا
إذا سحبتها وحطيتها تحت المخدة وصدقني حتى في هذي الحالة ماراح أصدق راح ارفع المخدة كل دقيقة أتاكد هل الفلوس تحتها أو لا
والا كيف تاكلون حقوق العالم وتظلمونا وتسكرون القضية والحين يدورون مخرج
للاقفال القضية لكن والله لن تسامحون بريال واحد
قاضيان في الجنة وقاض في النار من الظلم اللي تسعون فيه لا ومجتمعين ماادري على
ايش حسبنا الله على من اكل حقوقنا
يجب مراجعة بنود نظام التعيينات….حتى لو كانت الدولة فقيرة لم تعفى….