تطمع المؤسسات ويزيد جشع التجار بينما المواطن المغلوب على أمره يقرأ والنتائج مرضى سكر وأرتفاعُ مُستمر في معدلات ضغط الدم لا لشي يضاعفه سوى وقوف بعض مؤسسات الجهات المعنية وقفة المتفرج في حين يختلط الحابل بالنابل كما يقال!!!!!
وزارة التربية والتعليم أحد أهم الوزارات وأكثرها تأثيراً من خلال التعاميم اليومية الخاصة منها والمعلنة في أقوى الصحف السعودية وأكثرها أنتشاراً حيث لا تأخذها في الحق لومة لائم تقف هذه المرة وقفة صمتاً تجاه أصحاب المدارس الأهلية وأستغرب كما يستغرب الجميع أن يكف الأسد عن الزئير ولا يحرك ساكناً !!!!!
المدارس الأهلية هي تجارة لا أشكك في نزاهتها بل هي أحد أهم المؤسسات الأهلية التي تدفع عجلة التقدم في هذا البلد الى الأمام بالإضافة الى القضاء نسبياً على البطالة في بلادنا ولكنها طفلاً مدلل من خلال الدعم المستمر من وزارة التربية والتعليم نظير ما تقدمه من خدمات تعليمية لا تزيد في بعضها عن ما تقدمه مدارس وزارة التربية والتعليم لإبناءنا الطلاب , كثرت منذ صدور الأمر بدعم رواتب المعلمين في المدارس الأهلية من صندوق الموارد البشرية رسائل من أصحاب هذه المدارس بعقد النية لرفع رسوم الدراسة على طلابها نظير ما ستقدمة من خدمات تعليمية أفضل في الأعوام القادمة دون الخوض من قبلهم بماهية هذه الخدمات حتي يتسنى لولي أمر الطالب أن يفكر بالاستمرار مع نفس المدرسة أو الانتقال لأخرى أو العزوف عنها والألتحاق بالمدارس الحكومية أنا لا أنكر بوجود الكثير من المدارس الأهلية تقدم خدمات جيدة بل ممتازة للطلاب من حيث التعليم وجودته والمبنى وملائمته وتستحق هذه المبالغ في حين تتقاضى مدارس أخرى نفس المبالغ أو قريبة منها بجودة تعليم ضعيفة ومباني مستأجرة متهالكة دون رقابة من قبل المعنيين عن التعليم الأهلي في وزارة التربة والتعليم لذا نأمل من الأخوان في وزارة التربية والتعليم الوقوف ضد هذه الظاهرة ووضع تصنيف معين لأسعار رسوم المدارس الأهلية
.
وزارة التربية والتعليم أحد أهم الوزارات وأكثرها تأثيراً من خلال التعاميم اليومية الخاصة منها والمعلنة في أقوى الصحف السعودية وأكثرها أنتشاراً حيث لا تأخذها في الحق لومة لائم تقف هذه المرة وقفة صمتاً تجاه أصحاب المدارس الأهلية وأستغرب كما يستغرب الجميع أن يكف الأسد عن الزئير ولا يحرك ساكناً !!!!!
المدارس الأهلية هي تجارة لا أشكك في نزاهتها بل هي أحد أهم المؤسسات الأهلية التي تدفع عجلة التقدم في هذا البلد الى الأمام بالإضافة الى القضاء نسبياً على البطالة في بلادنا ولكنها طفلاً مدلل من خلال الدعم المستمر من وزارة التربية والتعليم نظير ما تقدمه من خدمات تعليمية لا تزيد في بعضها عن ما تقدمه مدارس وزارة التربية والتعليم لإبناءنا الطلاب , كثرت منذ صدور الأمر بدعم رواتب المعلمين في المدارس الأهلية من صندوق الموارد البشرية رسائل من أصحاب هذه المدارس بعقد النية لرفع رسوم الدراسة على طلابها نظير ما ستقدمة من خدمات تعليمية أفضل في الأعوام القادمة دون الخوض من قبلهم بماهية هذه الخدمات حتي يتسنى لولي أمر الطالب أن يفكر بالاستمرار مع نفس المدرسة أو الانتقال لأخرى أو العزوف عنها والألتحاق بالمدارس الحكومية أنا لا أنكر بوجود الكثير من المدارس الأهلية تقدم خدمات جيدة بل ممتازة للطلاب من حيث التعليم وجودته والمبنى وملائمته وتستحق هذه المبالغ في حين تتقاضى مدارس أخرى نفس المبالغ أو قريبة منها بجودة تعليم ضعيفة ومباني مستأجرة متهالكة دون رقابة من قبل المعنيين عن التعليم الأهلي في وزارة التربة والتعليم لذا نأمل من الأخوان في وزارة التربية والتعليم الوقوف ضد هذه الظاهرة ووضع تصنيف معين لأسعار رسوم المدارس الأهلية
.