تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الجميع الإستعداد وأخذ المواقع على خط النار !!!!!!

الجميع الإستعداد وأخذ المواقع على خط النار !!!!!!

إلى أبطال قضيتنا :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير.

في الأمس القريب أستطعتم أن تحسموا أمر قضيتكم وتجعلون من تخاذل في حل قضيتكم

أن يعود للعمل بها بأسرع وقت وذلك بأمر من والدنا الحبيب وملك القلوب

( خادم الحرمين الشريفين ) أطال الله بقاءه.

ولكن يبدو لي أن من كُلفوا للعمل بهذه القضية ( المحاربون الستة ) لا يبالون بقرارات مليكهم .

ولا نعلم لماذا ؟ ؟ !!!!!! ولا نعلم من يحاربون هم ؟!!!!

أيها الرجال :

أستعدوا لأنطلاق الجزء الثاني والأهم من حملة البرقيات ولكن هذه المرة نريدها مدوية وساحقة.

وأتمنى أن ترسل برقيات عاجلة لصاحب السمو الملكي

( متعب بن عبدالله بن عبد العزيز )

نجل خادم الحرمين الشريفين ليكون على إطلاع على ما قام به هؤلاء الوزراء

من عدم إنفاذ توجيهات والده ووالد الجميع حبيبنا ( أبو متعب )

سننتظر إلى يوم الإثنين 29 / 1 / هـ وبعدها يا أصحاب المعالي كما يقال بالعامية

( الوجه من الوجه أبيض )

ولن ندخر أي شي في سبيل الحصول على حقوقنا مهما كان !!!!!


وين النشاما ؟؟
ان شاء الله مانحتاج لها
انا متفائل خير
والله اكيد اذا ما اخذنا حقوقنا بنطالب بها بجميع الطرق المشروعة والغير مشروعة بعد .
هذا حق واللي يطلب حقه ماينلام .
مستوى مستحق – درجة مستحقة – فروقات مستحقة
واذا ما اخذتها كاملة فمبالغ البرقيات بالصراف والمحامي موجود .
لقد سهل الهوان بنا

وأصبحنا طائفة ( طائفة المعلمين ) تستجدي حقوقها

اسمع يا عالم اسمع يا كل لبيب

وهم يدعون التطوير للتعليم ويعتقدون الاصلاح مع كثرة الوسائل وصرف المبالغ عليها
في حين أنا نحن المعلمون مهمشون ومسلوبون الحقوق بل وحتى مكبلون بالحصص والواجبات

أااااااااااااااااااااااااااه ياقلب
وأااااااااااااااااااااااااه يامجتمع
و أااااااااااااااااااااااااه من ظلم القوي
القلب فيه الكثير واللسان يعجز عن التعبير
وشكرا

والله إنك صادق ومحق بدأت المماطلة أشوف لا علم ولاخبر

ومهلة إلى يوم الإثنين 29 / 1 / وأنا معك ..

تحياتي لك

كلامك سليم 100%
كلامك صحيح وحنا معكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.