قمة الفشل اثبتت لهذه الجائزة ( جائزة التميز ) والتي اقرتها وزارة التربية والتعليم والتي للاسف لم يمارس اعضائها الاسس التي وضعت على اساسها هذة الجائزة الصدق والحياد
ايعقل ان تضع هدفها الاساسي الى السعي لتكريم لائق لكل المبدعين المتميزين في الأداء التربوي، للإسهام في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع السعودي ولم تحقق مبتغاها
ايعقل ان تشجيع التميز في التعليم العام، وتقديرالمدرسة المتميزة ولم تحقق وتلتزم باقل قواعد هذة الجائزة
اين روح التنافش الشريف والذي ادعتها لتقديم المدارس افضل ما لديهم من ممارسات
ايعقل ان تعطى الجائزة وتعلن بدون زيارة المدارس المرشحة للجائزة , اقسم بالله اننا لن ننجح ولن نسمو بالتعليم ما دام ان تعطى الجائزة بهذا التهاون والخذلان , واتحدى اي عضو من اعضاء هذه الجائزة ان يثبت انهم قاموا بزيارة جميع المدارس العشر التي رشحت نهائيا للجائزة
قمة القهر والظلم ان تخسر الجائزة وانت على ثقة انك ستفوز , اقول كلامي هذا ليس من فراغ بل من شواهد مثبته واستدلالات قوية , لقد اجتهد وثابر اعضاء هذه المدرسة للحصول على الجائزة , يعلم الله ان اعضائها اجتهدوا وتميزوا بالفعل للرقي , ويعلم الله ان الحضور كان ايضا بالمساء لاستكمال رقيها , مدرسة قامت بزيارتها وفود عالمية لرؤية ما وصلت اليه واعتلت هرم التميز بجميع مجالاتها واعني بكلامي ثانوية السليمانية للبنين بالرياض والتي يتربع على قمتها المدير الفاضل الاستاذ / محمد الربدي والذي ادعوه الى عدم السكوت ورفع الموضوع الى اعلى رجل في هذة الجائزة للاستفسار من الظلم الواقع على استبعاد هذة المدرسة من الجائزة
ان تتنظر زيارة الوفد الوزاري وتبلغ بالزيارة لتريهم ماذا لديك من ممارسات وشواهد قدمت من خلالها افضل ما لديها للعلو بالتعليم , وان تستقبل الخبر الجائر ويعتليك وقتها غمامة سوداء باخراجك من الجائزة بدون هذة الزيارة المزعومه فهي قمة التناقض والفشل
قمة الاحباط وان ترى من يسقطك وانت تثابر وتجتهد , قمة الاحباط ان ترى من يفرح بتحقيق الاسس والاهداف التي وضوعوها لجائزتهم وانت تعلم بفشلهم ولا اقصد الفائزين بالجائزة ويعلم الله انني فرحت لهم بفوزهم رغم القهر والظلم الواقع على المدرسة ولكني اقصد اعضاء هذة الجائزة
اطالب وزير التربية والتعليم ايقاف هذه المهزلة والتي ستدخل الاحباط لكثير من المدارس التي ستنوي الدخول الى معترك هذه الجائزة في السنوات القادمة
ايعقل ان تضع هدفها الاساسي الى السعي لتكريم لائق لكل المبدعين المتميزين في الأداء التربوي، للإسهام في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع السعودي ولم تحقق مبتغاها
ايعقل ان تشجيع التميز في التعليم العام، وتقديرالمدرسة المتميزة ولم تحقق وتلتزم باقل قواعد هذة الجائزة
اين روح التنافش الشريف والذي ادعتها لتقديم المدارس افضل ما لديهم من ممارسات
ايعقل ان تعطى الجائزة وتعلن بدون زيارة المدارس المرشحة للجائزة , اقسم بالله اننا لن ننجح ولن نسمو بالتعليم ما دام ان تعطى الجائزة بهذا التهاون والخذلان , واتحدى اي عضو من اعضاء هذه الجائزة ان يثبت انهم قاموا بزيارة جميع المدارس العشر التي رشحت نهائيا للجائزة
قمة القهر والظلم ان تخسر الجائزة وانت على ثقة انك ستفوز , اقول كلامي هذا ليس من فراغ بل من شواهد مثبته واستدلالات قوية , لقد اجتهد وثابر اعضاء هذه المدرسة للحصول على الجائزة , يعلم الله ان اعضائها اجتهدوا وتميزوا بالفعل للرقي , ويعلم الله ان الحضور كان ايضا بالمساء لاستكمال رقيها , مدرسة قامت بزيارتها وفود عالمية لرؤية ما وصلت اليه واعتلت هرم التميز بجميع مجالاتها واعني بكلامي ثانوية السليمانية للبنين بالرياض والتي يتربع على قمتها المدير الفاضل الاستاذ / محمد الربدي والذي ادعوه الى عدم السكوت ورفع الموضوع الى اعلى رجل في هذة الجائزة للاستفسار من الظلم الواقع على استبعاد هذة المدرسة من الجائزة
ان تتنظر زيارة الوفد الوزاري وتبلغ بالزيارة لتريهم ماذا لديك من ممارسات وشواهد قدمت من خلالها افضل ما لديها للعلو بالتعليم , وان تستقبل الخبر الجائر ويعتليك وقتها غمامة سوداء باخراجك من الجائزة بدون هذة الزيارة المزعومه فهي قمة التناقض والفشل
قمة الاحباط وان ترى من يسقطك وانت تثابر وتجتهد , قمة الاحباط ان ترى من يفرح بتحقيق الاسس والاهداف التي وضوعوها لجائزتهم وانت تعلم بفشلهم ولا اقصد الفائزين بالجائزة ويعلم الله انني فرحت لهم بفوزهم رغم القهر والظلم الواقع على المدرسة ولكني اقصد اعضاء هذة الجائزة
اطالب وزير التربية والتعليم ايقاف هذه المهزلة والتي ستدخل الاحباط لكثير من المدارس التي ستنوي الدخول الى معترك هذه الجائزة في السنوات القادمة
ادعوكم لزيارة المدرسة ومشاهده ما فيه من رقي التعليم ومن بيئه ساعدت على تميز الجميع
وفي الاخير لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله
إن كان هذا بالفعل حاصل خلف كواليس هذه الجائزة – ولا أظنك تبالغ في ذلك – فالعوض من الله سبحانه وتعالى على الحال التي وصلت إليها العقول
فهل من المعقول اعتماد جائزة لتجييرها بالواسطة والمحسوبية إلى من لا يستحقها !!
لماذا إذاً كل هذه الضجة والتطبيل للجائزة إن كان الوضع ليس فيه اعتبار للمقاييس
ليس مجرد فشل .. بل سقطة أخلاقية
إن كان هذا بالفعل حاصل خلف كواليس هذه الجائزة – ولا أظنك تبالغ في ذلك – فالعوض من الله سبحانه وتعالى على الحال التي وصلت إليها العقول
فهل من المعقول اعتماد جائزة لتجييرها بالواسطة والمحسوبية إلى من لا يستحقها !!
لماذا إذاً كل هذه الضجة والتطبيل للجائزة إن كان الوضع ليس فيه اعتبار للمقاييس
ليس مجرد فشل .. بل سقطة أخلاقية