تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » « التربية» تمنع مديري التعليم من التصريح عن إصابات انفلونزا الخنازير

« التربية» تمنع مديري التعليم من التصريح عن إصابات انفلونزا الخنازير

<A href="http://www.alriyadh.com/img/logo.gif" target=_blank>

عسير-إبراهيم عرار
أصدرت وزارة التربية والتعليم يوم امس تعميماعاجلا لإدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات شدد من خلاله
على جميع مدراء الإدارات التعليمية بعدم التصريح لأي جهة إعلامية حول حالات الإصابة والوفيات بمرض إنفلونزا الخنازير
في المدارس عقب حادثتي الوفاة لطالب وطالبة بالمرض اليومين الماضيين. على ان يكون التصريح حول ذلك فقط من خلال وزارة الصحة
ويأتي ذلك حرصاً من الوزارة على عدم التضارب في المعلومات والبيانات الصادرة عن وزارة الصحة واستقرار الوضع الدراسي وتوحيد الرؤى
وتعزيز مبدأ الشفافية في العمل. وكانت وزارة التربية والتعليم في وقت سابق قد وجهت كافة الادارات التعليمية بمختلف المناطق والمحافظات
بالعمل على متابعة الانشطة المنهجية وغير المنهجية في كافة مدارس المملكة وعدم السماح بتوزيع أي نشرات تعليمية او ارشادية او مطبوعات
اياً كان موضوعها قبل اجازتها من ادارات التربية والتعليم وضرورة التقيد وابلاغ كافة المدارس للتمشي بموجبه.


الله المستعان لماذا التكتم ؟؟؟؟ لكي لايمنع اولياء الأمور أـبنائهم من المدارس ألا يخافون على ابناء المسلمين من المرض ولو كان هذا المرض في احد المدارس ……….المهمه والخاصة للكبار ألن تقفل ويخافو عليهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

وإذا الإدارات ماتكلمت الناس كلهم بيتكلمو وخبر انتشار المرض في كل المملكه والوزارة تظن نفسها فاهمه وما احد يدري اقول ارقدو بس

مايحتاج تعتيم اعلامي ولا مافي تعتيم اعلامي
المرض منتشر
في مدرستنا الاباء يتوافدون على المدرسة لسحب فلذات اكبادهم بعد تسجيل حالات عدة ولايمكن حجب الشمس بالغربال
الله يعين ويكفينا شر الامراض
الجرايد تكتب وأئمة المساجد يدعون والعاملين بالمستشفيات

يخبرون أقاربهم

المرض منتشرررررر وفي تزايد مع موسم الشتاء

والضحايا بالمئات

والإعلام ووزارة التربية والتعليم مكتمين على الموضوع

ماهذه السياسة الخرقاء

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

وزارة التعتيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.