حمود الصقيران – جدة – المدينة
تعكف وزارة التربية والتعليم على مواصلة دراسة قضية تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات، والنظر والبحث، استعدادًا لإصدار قرار بمنح عدد من دفعات المعلمين والمعلمات درجات وظيفية لمعالجة إشكاليات جديدة تتعلق بقضية التباين، وذلك من خلال لجنة شكلت لمعالجة كل ما يتعلق بتلك القضية، استكمالًا لجهودها الكبيرة لتحقيق الرضا الوظيفي والنفسي للمعلمين والمعلمات.
وأوضحت اللجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة -في بيان لها- بأنها تقدمت ظهر أمس بخمس خطابات لوزارة التربية والتعليم تطالبها فيها بمعالجة الوضع القائم وفقًا للأوراق الثبوتية لاستحقاق المعلمين والمعلمات لدرجات وظيفية أخرى لمعالجة وضعهم الوظيفي الحالي، مشيرة إلى أن الخطابات التي قدمت تضمنت طلب اعتماد استحقاق المعلمين التربويين من دفعات (17، 19، 23) درجة إضافية لمعالجة تفوق الغير تربوي على التربوي، والمعلمات غير التربويات من دفعة 23 درجتين إضافيتين لمعالجة تفوق التربويات عليهن بفارق درجتين، أسوة بدفعات (20، 21، 24) عطفًا على تشابه حالهم الوظيفي الذي اقتضى منح تلك الدفعات درجات إضافية.
ولفتت اللجنة إلى أنها تقدمت كذلك بخطاب خامس تضمن إشكالية وضع المعلمين من دفعات أعوام (18 وحتى دفعة عام 30، باستثناء دفعة عام 25)، والمعلمات من دفعات أعوام (16 "عام التثبيت 18 " وحتى دفعة عام 30) حيث تبين وجود خلل وظيفي لديهم يتضمن تفوق رواتب التربوي من دفعة متقدمة على رواتب غير التربوي من دفعة سابقة، وبالتالي يصبح هناك تفاوت في مرتبات التربوي وغير التربوي بين كافة الدفعات، مستدركة بمثال على ذلك "المعلمون من دفعة عام 27 التربوي، والذين يتفوقون في الراتب على زملائهم غير التربويين من دفعة عام 26”. وأضافت اللجنة أن المسؤولين بالشؤون المالية والإدارية بالوزارة أكدوا يوم أمس أن اللجنة المشكلة لمعالجة تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات لازالت مستمرة في أعمالها من أجل معالجة كافة إشكاليات الدفعات السابقة، منوهين إلى أن أي مشكلة وظيفية للمعلمين والمعلمات ستحل بإذن الله. وأشارت اللجنة -في بيانها- إلى أن المسؤولين بالوزارة أوضحوا أن أي إجراء خاطئ حدث بجدول معالجة التباين سببه إدارات التعليم، حيث إن 7 من الإدارات هي التي أمدت الوزارة بمعلومات الدفعات للمعلمين والمعلمات، مؤكدين أنهم سيتواصلون مع كافة إدارات التعليم للإفادة عن تلك الإشكاليات ومعالجتها. وعن إشكاليات دفعات (17 و 19 و 23)، وكافة الإشكاليات الأخرى لكافة الدفعات، أكد المسؤولون في التربية -وفقا للبيان- بأن معالجتها ستتم في فترة ليست بالطويلة. وقدمت اللجنة الإعلامية في ختام بيانها شكرها وتقديرها للمسؤولين بالوزارة على جهودهم الكبيرة في معالجة قضية التباين بين دفعات المعلمين والمعلمات.
“التربية” تستعد لإضافة درجات وظيفية لكافة دفعات المعلمين والمعلمات | جريدة المدينة
اللجنة الإعلامية: مسؤولو المالية بالوزارة يحملون إدارات التعليم أخطاء البيانات
جدة: حسن السلمي – الوطن –-04-24 4:37 AM
تعكف وزارة التربية والتعليم للمرة الخامسة على دراسة لمنح دفعات جديدة من معلميها درجة وظيفية إضافية، بغية معالجة تباين الرواتب في 3 دفعات سابقة.
وعلمت "الوطن" من مصادر في الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة أن لجنة شكلت لمعالجة كل ما يتعلق برواتب المعلمين والمعلمات على مستوى دفعات 1417، 1419، من حيث تساويها أو زيادة رواتب غير التربويين على التربويين في الدفعة نفسها، لتحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين والمعلمات.
وكشفت المصادر أن التباين ناتج عن نقص الوظائف التعليمية إبان فترة التعيين خلال سنوات ماضية، وتعيين بعض الدفعات على البند 105 إضافة إلى اختلاف تاريخ تثبيت المعينين على البند لنقص الوظائف.
تدرس وزارة التربية والتعليم للمرة "الخامسة" منح دفعات جديدة من معلميها درجة وظيفية إضافية لمعالجة مشكلة زيادة رواتب غير التربويين على التربويين في دفعات 1417، 1419، .
وعلمت "الوطن" من مصادر مطلعة بالشؤون الإدارية والمالية بالوزارة أن لجنة شكلت لمعالجة كل ما يتعلق بمشكلات تباين رواتب المعلمين والمعلمات على مستوى كل دفعة، من حيث تساوي رواتب الدفعات أو زيادة رواتب غير التربويين على التربويين في نفس الدفعة؛ لتحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين والمعلمات.
وكشفت عن أن مشكلات تباين رواتب المعلمين، جاءت بسبب نقص الوظائف التعليمية إبان فترة التعيين خلال سنوات ماضية، وتعيين بعض الدفعات على البند 105، واختلاف تاريخ تثبيت من تم تعيينهم على البند لنقص الوظائف.
وفيما يتعلق بمشكلة تباين رواتب المعلمات، أكدت المصادر أن المشكلة مزمنة، وبدأت منذ عهد الرئاسة العامة لتعليم البنات، حيث كانت تخضع لنظام مستقل، وكذلك اختلاف تثبيت المعلمات المتعاقد معه؛، بسبب نقص الوظائف التعليمية.
وجاءت الدراسة "الخامسة" بعد أربع دراسات نفذتها التربية لعلاج مشكلة تباين رواتب المعلمين والمعلمات، وأصدرت بناء عليها قرارات تصحيحية تقضي بمنح بعض الدفعات درجات وظيفية إضافية لتحقيق التوازن والعدل الوظيفي بينهم.
وزير التربية والتعليم، الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، هو أول من شكل لجنة لدراسة تباين رواتب المعلمين والمعلمات؛ لإغلاق باب التباين، والقضاء على المشكلة نهائيا، إلا أن عشوائية الدراسة التي نفذتها اللجنة، واقتصار التصحيح على بعض الدفعات، فاقم المشكلة، وأحدث تباينا جديدا بين المعلمين على مستوى الدفعة.
وفي الوقت الذي أكدت فيه مصادر لـ"الوطن" أمس، بدء التربية دراسة خامسة لحل مشكلة تباين دفعات 17، 19، 23، وقرب صدور قرار تصحيحي لوضعهم، أوضحت اللجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة ـ في بيان لها أمس ـ بأنها تقدمت بخمسة خطابات للتربية، تطالبها فيها بمعالجة الوضع القائم وفقا لاستحقاق المعلمين والمعلمات لمعالجة وضعهم الوظيفي الحالي.
وأشارت إلى أن الخطابات التي قدمت تضمنت طلب اعتماد استحقاق المعلمين التربويين من دفعات 17 و19 و23 درجة إضافية لمعالجة تفوق غير التربوي على التربوي، ومنح المعلمات غير التربويات من دفعة 23 درجتين إضافيتين لمعالجة تفوق التربويات عليهن بفارق درجتين، أسوة بدفعات 20 و21 و24.
ولفتت اللجنة إلى أنها تقدمت بخطاب خامس، تضمن إشكالية وضع المعلمين من دفعات أعوام 18 وحتى دفعة عام 30 باستثناء دفعة عام 25، والمعلمات من دفعات أعوام 16 حتى دفعة 30، حيث تبين وجود خلل وظيفي لديهم يتضمن تفوق رواتب التربوي من دفعة متقدمة على رواتب غير التربوي من دفعة سابقة، وبالتالي يصبح هناك تفاوت في مرتبات التربويين وغير التربويين بين كافة الدفعات.
وكشفت اللجنة أن المسؤولين بالشؤون المالية بوزارة التربية، أكدوا أمس أن اللجنة المشكلة لمعالجة تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات مازالت مستمرة في أعمالها من أجل معالجة كافة إشكاليات الدفعات السابقة، وأن أي إجراء خاطئ حدث في جدول معالجة التباين سببه إدارات التعليم، حيث إن 7 من الإدارات هي التي أمدت الوزارة بمعلومات الدفعات للمعلمين والمعلمات، وأنهم سيتواصلون مع إدارات التعليم للإفادة عن تلك الإشكاليات ومعالجتها.
مراحل التسويات
• أصدرت لجنة تباين رواتب المعلمين أول قرار لها في 11 رجب ، ويقضي بتسوية أوضاع المعلمين والمعلمات المعينين على المستويات من حيث اختلاف الدرجة الوظيفية بين المعينين في عام واحد، لبعض الدفعات، ومنحهم درجات إضافية جديدة، شملت معلمي الدفعات، 16، 17، 18، 19، ومعلمات الدفعات 15، 16، 17.
• وعادت "التربية" بدراسة جديدة بناء على شكاوى المعلمات من تباين رواتبهن رغم تعيينهن في العام نفسه، وصدر عنه قرار بمنح المعلمات المتعاقد معهن أعوام 19، 20، 21، 22، 23، والمثبتات عامي و، درجة إضافية لعلاج التباين.
•وفي أول ربيع الثاني الماضي، أصدرت التربية قرارا ثالثا، بمنح المعلمين التربويين دفعات 25، 26، 27 درجة إضافية؛ لحل نقص رواتبهم عن رواتب غير التربويين في نفس الدفعات.
• وأصدرت "التربية" قرارا تصحيحيا رابعا "الأربعاء الماضي" تضمن منح المعلمين التربويين في دفعات 20، 21، 24 درجة وظيفية إضافية لحل نقص رواتبهم عن رواتب غير التربويين في نفس الدفعات أيضا.
الوطن أون لاين ::: "التربية" تدرس تسوية خامسة لرواتب معلميها
محمد سعيد الزهرني ــ الطائف- عكاظ
حملت وزارة التربية والتعليم إدارات التربية والتعليم مشكلة تباين الدرجات الوظيفية للمعلمات والمعلمين، والتي تسعى الوزارة جاهدة لحلها من خلال قراراتها الأخيرة خلال الشهر الحالي، بإضافة درجات وظيفية لعدد من الدفعات. وقالت لـ«عكاظ» مصادر مطلعة في الوزارة، إن الإجراءات الخاطئة التي حدثت في جدول معالجة التباين تتحملها إدارات التربية والتعليم، مشيرة إلى أن سبع من الإدارات هي التي أمدت الوزارة بمعلومات الدفعات للمعلمين والمعلمات، مؤكدة «الوزارة ستتواصل مع إدارات التعليم للإفادة عن تلك الإشكاليات ومعالجتها، وعن إشكاليات دفعات 17 و19 و23، وكافة الإشكاليات الأخرى لكافة الدفعات».
وبينت المصادر أن معالجة تلك الحالات ستتم في فترة قريبة، مشيرة إلى أن اللجنة المشكلة لمعالجة تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات لازالت مستمرة في أعمالها من أجل معالجة كافة إشكاليات الدفعات السابقة، وحل كل المشاكل الوظيفية للمعلمين والمعلمات. وأكدت على أن الوزارة تعكف حاليا على مواصلة دراسة قضية تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات، والنظر والبحث، استعدادا لإصدار قرار منح عدد من دفعات المعلمين والمعلمات درجات وظيفية لمعالجة إشكاليات وظيفية جديدة تتعلق بقضية التباين، وذلك من خلال لجنة شكلت لمعالجة كل ما يتعلق بتلك القضية، سعيا منها لتحقيق الرضا الوظيفي والنفسي للمعلمين والمعلمات.
من جهتها، أوضحت لـ«عكاظ» اللجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة، بأنها تقدمت ظهر أمس السبت بخمسة خطابات لوزارة التربية والتعليم تطالبها فيها بمعالجة الوضع القائم وفقا للأوراق الثبوتية لاستحقاق المعلمين والمعلمات لدرجات وظيفية أخرى، لمعالجة وضعهم الوظيفي الحالي، مشيرة إلى أن الخطابات التي قدمت تضمنت طلب اعتماد استحقاق المعلمين التربويين من دفعات 17 و19 و23 درجة إضافية لمعالجة تفوق غير التربوي على التربوي، والمعلمات غير التربويات من دفعة 23 درجتين إضافيتين لمعالجة تفوق التربويات عليهن بفارق درجتين، أسوة بدفعات 20 و21 و24 عطفا على تشابه حالهم الوظيفي الذي اقتضى منح تلك الدفعات درجات إضافية، ولفتت اللجنة إلى أنها تقدمت كذلك بخطاب خامس تضمن إشكالية وضع المعلمين من دفعات أعوام (18 وحتى دفعة عام 30 باستثناء دفعة عام 25)، والمعلمات من دفعات أعوام (16 «عام التثبيت 18» وحتى دفعة عام 30) حيث تبين وجود خلل وظيفي لديهم.
الأحد, 24 أبريل
عنيزة – عبدالعزيز القرعاوي – الحياه
التربية والتعليم.
حمّلت وزارة التربية والتعليم الأخطاء في الجداول المالية التي أصدرتها نهاية الأسبوع الماضي سبع إدارات للتربية والتعليم، واعدة بحل مشكلة المعلمين والمعلمات من دفعات أعوام و1417 و1419هـ في فترة ليست بالطويلة.
وأكدت اللجنة الإعلامية لمعلمي ومعلمات المملكة في بيان (تلقت «الحياة» نسخة منه) مساء أمس (السبت) أنها تقدمت بخمس خطابات لوزارة التربية والتعليم تطالبها فيها بمعالجة الوضع القائم وفقاً للأوراق الثبوتية لاستحقاق المعلمين والمعلمات لدرجات وظيفية أخرى لمعالجة وضعهم الوظيفي الحالي، مشيرة إلى أن الخطابات التي قدمت تضمنت طلب اعتماد استحقاق المعلمين التربويين من دفعات و1417 و1419هـ درجة إضافية لمعالجة تفوق غير التربوي على التربوي، والمعلمات غير التربويات من دفعة هـ درجتين إضافيتين لمعالجة تفوق التربويات عليهن بفارق درجتين، أسوة بدفعات و 1321 و هـ عطفاً على تشابه حالهم الوظيفي الذي اقتضى منح تلك الدفعات درجات إضافية.
ولفتت اللجنة إلى أنها تقدمت كذلك بخطاب خامس تضمن إشكالية وضع المعلمين من دفعات أعوام من 1418 إلى هـ باستثناء دفعة عام هـ، والمعلمات من دفعات أعوام من 1416 إلى عام هـ، مضيفة «اتضح لنا وجود خلل وظيفي لديهم يتضمن تفوق رواتب التربوي من دفعة متقدمة على رواتب غير التربوي من دفعة سابقة، وبالتالي يصبح هناك تفاوت في مرتبات التربوي وغير التربوي بين الدفعات كافة». وأبانت اللجنة أن مسؤولين في الشؤون المالية والإدارية في وزارة التربية والتعليم أكدوا يوم أمس (السبت) أن اللجنة المشكلة لمعالجة تباين الدرجات الوظيفية للمعلمين والمعلمات ما زالت مستمرة في أعمالها من أجل معالجة كافة إشكاليات الدفعات السابقة، منوهين إلى أن أي مشكلة وظيفية للمعلمين والمعلمات ستحل بإذن الله، مشيرة إلى أن المسؤولين في الوزارة لفتوا إلى أن أي إجراء خاطئ حدث بجدول معالجة التباين سببه إدارات التعليم، إذ إن سبعاً من الإدارات هي التي أمدت الوزارة بمعلومات الدفعات للمعلمين والمعلمات، مؤكدين أنهم سيتواصلون مع إدارات التعليم للإفادة عن تلك الإشكاليات ومعالجتها.
ولا خلا ولا عدم
هذا اذا فيه اداراة تعليم
وإذاكان فعلا الخطأ من 7 ادارات ؟ لماذا لا يتم الكشف عنهم ومحاسبتهم ؟؟
ولا خلا ولا عدم
</b></i>
راجعه بإذن الله
لأنني استودعتها الله الذي لا تضيع و دائعه
رب العالمين