أثار القرار الذي أصدرته وزارة التربية والتعليم بالاستغناء عن معلمي تعليم الكبار الذين تعاقدت معهم الوزارة بالعمل معلمين متعاقدين لمدة سنة واحدة تذمر المعلمين الذين تعاقدت معهم الوزارة بهذا الخصوص وعودتها للنظام القديم بالسماح للمعلم بالجمع بين عمله في الصباح والتدريس في المدارس الليلية مما أصاب المعلمين المتعاقدين بالإحباط وقد فرحوا بوجود وظائف تغنيهم عن البطالة وتكسبهم الخبرة حتى يتم ترسيمهم رسمياً كمعلمين.
حرمان المعلمين المتعاقدين يعطي للمعلمين الرسميين وظيفتين صباحية ومسائية ويزيد من بطالة خريجي الجامعات المؤهلين للتدريس في المدارس الليلية وكذلك يستنزف المعلم بالتدريس صباحاً ومساءً بما يؤثر على التحصيل للطلاب ويجعلهم أقل معلومات من الدارسين في الفترة الصباحية فكيف لمعلم يستطيع التحضير اليومي لطلاب النهار وطلاب الليلي.
أيضاً طلاب المدارس الليلية يحتاجون إلى تفرغ تام نظراً لفارق السن والأشغال التي يؤدونها وهناك فارق بين التعامل مع طلاب المدارس النهارية والمدارس الليلية. ويتساءل المعلمون المتعاقد معهم عن الحكمة في حرمانهم من التدريس وبالتالي زيادة أعداد البطالة في حين أن الدولة تبذل قصارى جهدها لإيجاد مخارج لتوظيف الشباب المؤهل.
http://www.alriyadh.com//11/14/article293888.html
عشوائية
الي اليوم يقرونة بكرى ينفونه
عقده يوم السبت 29/10
ولكن ما قولنا الا حسبنا الله ونعم الوكيل
لكن المعلمين المتعاقد معهم … مدارس الوزاره بحاجة لهم كمعلمين رسميين وليس متعاقدين … وليس من الحق والعداله التعاقد السنوي معهم بل ترسيمهم
بدلا من اسناد بعض الحصص للمدراء والوكلاء الله يعينهم
هم الادارة المدرسية وهم التدريس
اضف الى الكوكتيل ببعض المدارس
تدرس اللغة الانجليزيه وبعض حصص الانشاء والقراءة والكتابه
يعني هناك حاجة لوجودنا معهم
خاصة لأننااعتدنا عليهم واعتادوا علينا ولله الحمدلم يطبق هذا القرار على القسم النسائي
اما بخصوص الرجال فنعم فاأنا اعرف زوج صديقة لي تم التعاقد معه والسنة قد القي عقده فعاد بعد أن كون آمال على التثبيت الى لمدارس الخاصة
واله يكون في عونا صحيح وزارة لكن بلا عقل فقط للتخبط والآراء العشوائيةالتي لربما وضعت في رأس طفل لعذرناه