ان الاجتماعت التي تعقد اصبحت مسئله ممله لاتاتي بالجديد لا على مستوى العرض او الاستماع ولا حتى النقاش ولا وقت عقدها فتجدها تكرار للسنوات الماضيه لا يصل حظ المعلم فيها الي ماينفعه بل يتم تذكيره سنويا بما يجب القيام به مع التهديد والوعيد والتحذير والتنبيه على مايكدر صفو الطلاب وهكذا كل عام لايوجد محفز حتى ان بعض المدراء من قبح مايقوم به وسذاجته يجمع المعلمين في فتره مسائيه كون عنده ادارة مدرسه ليلي ليجتمع بهم ومن وقع ولم يحضر يعطيه لفت نظر في صباح اليوم التالي لماذا هذا التصادم المبكر مع معلميك لاامر تافه او اصبح تافها في نظرهم فقد حفظو ماتردي من اول سنه حفظو انهم ليس لهم اهميه تذكر في هذا الاجتماع حفظو انهم ليس لهم محفزات وظيفيه ولا عنايه وزاريه ولا دورات معتمده تسهم في تطويرهم الفعال ولا شئ مما فيه فائده فاصبح الوضع ماساوي .
اذا ماهو الحل لمثل هكذا مشكله يظهر فيها غياب المعلم المغلوب على امره صاحب المستوى الادنى المقهور صباحا ليقهر مساءا كيف يتم تفعيل الية الاجتماعات المدرسيه ماهو التوقيت المناسب لها لماذا لايتم اشعار المعلم بانه شخص يحتفى به في مدرسته لماذا لاتاخذ الاجتماعات طابع انساني حنون على المعلم لماذا لاتوضع اجتماعات لتوضيح حقوق المعلم لماذا لاتاخذ الاجتماعات منحنى الرعايه الابويه من لدن مدير المدرسه حتى اليوم العالمي للمعلم ياتي ويذهب لانشعر به من سنوات طويله لانه يوم لاقيمة له لان المعلم لاقدر له ففيه يقوم المعلم بالتدريس ولا يحتفل به في مدرسته
اليوم العالمي للمعلم الا يستحق اجتماعا
الا يستحق هذا اليوم ان يجتمع المدير بمعلميه لتفعيل هذا اليوم واعتباره يوما يتم تكريم مدرسيه واقامة حفلات وانشطه رياضيه ويكون يوما غير تقليدي فيه يشعر الطالب باهمية معلمه ويحتفل معه وبه.
فسبحان الله ان تجد الوزاره والادارات هم ضد وليس مع المعلم حتى في يومه يومه الذي يجب ان يتم غرس بذرته وسقياها ليجد المعلم ذاته ولاكن الاهمال طال المعلم في كل شئ الا في كيفية معاقبته وخصم مرتبه.
اذا ماهو الحل لمثل هكذا مشكله يظهر فيها غياب المعلم المغلوب على امره صاحب المستوى الادنى المقهور صباحا ليقهر مساءا كيف يتم تفعيل الية الاجتماعات المدرسيه ماهو التوقيت المناسب لها لماذا لايتم اشعار المعلم بانه شخص يحتفى به في مدرسته لماذا لاتاخذ الاجتماعات طابع انساني حنون على المعلم لماذا لاتوضع اجتماعات لتوضيح حقوق المعلم لماذا لاتاخذ الاجتماعات منحنى الرعايه الابويه من لدن مدير المدرسه حتى اليوم العالمي للمعلم ياتي ويذهب لانشعر به من سنوات طويله لانه يوم لاقيمة له لان المعلم لاقدر له ففيه يقوم المعلم بالتدريس ولا يحتفل به في مدرسته
اليوم العالمي للمعلم الا يستحق اجتماعا
الا يستحق هذا اليوم ان يجتمع المدير بمعلميه لتفعيل هذا اليوم واعتباره يوما يتم تكريم مدرسيه واقامة حفلات وانشطه رياضيه ويكون يوما غير تقليدي فيه يشعر الطالب باهمية معلمه ويحتفل معه وبه.
فسبحان الله ان تجد الوزاره والادارات هم ضد وليس مع المعلم حتى في يومه يومه الذي يجب ان يتم غرس بذرته وسقياها ليجد المعلم ذاته ولاكن الاهمال طال المعلم في كل شئ الا في كيفية معاقبته وخصم مرتبه.
المعلمون في المملكة العربية السعودية لا يريدون يوماً عالمياً
ولا يريدون مدحاً من مسؤليهم ولا من طلابهم
يريدون حقوقهم التي أخذت منهم بدون وجه حق