تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اتكيت فن التعامل مع الاخرين

اتكيت فن التعامل مع الاخرين

  • بواسطة
إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟ لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع التعامل مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:

– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا "النقد الإيجابي" ليس القائم علي المصالح الشخصية.

– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.

– رابعها الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلي نتيجة ترضيك.

– خامسها سعة الأفق:
لا تتعصب لرأيك بل كن علي استعداد لتغييره أو التخلي عنه إذا دعت الحاجة لذلك. لا تقبل أي شئ علي أنه نتيجة نهائية وحتمية بل قابلة للمناقشة والتغيير. تعلم كيف تعارض وكيف تؤيد كل حسب الموقف.

– سادسها العقلانية:
عدم الخضوع للمشاعر الذاتية، لابد وأن يكون هناك تفسيرات وأعذار مقبولة لكل فعل يقوم به الإنسان تجاه غيره.
فسعادتك المنشودة لا تكمن في الجفاء والكراهية وإنما في العطاء والحب للآخرين بلا حدود!! "

إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟ لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع التعامل مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:

– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا "النقد الإيجابي" ليس القائم علي المصالح الشخصية.

– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.

– رابعها الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلي نتيجة ترضيك.

– خامسها سعة الأفق:
لا تتعصب لرأيك بل كن علي استعداد لتغييره أو التخلي عنه إذا دعت الحاجة لذلك. لا تقبل أي شئ علي أنه نتيجة نهائية وحتمية بل قابلة للمناقشة والتغيير. تعلم كيف تعارض وكيف تؤيد كل حسب الموقف.

– سادسها العقلانية:
عدم الخضوع للمشاعر الذاتية، لابد وأن يكون هناك تفسيرات وأعذار مقبولة لكل فعل يقوم به الإنسان تجاه غيره.
فسعادتك المنشودة لا تكمن في الجفاء والكراهية وإنما في العطاء والحب للآخرين بلا حدود!! "

إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟ لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع التعامل مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:

– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا "النقد الإيجابي" ليس القائم علي المصالح الشخصية.

– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.

– رابعها الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلي نتيجة ترضيك.

– خامسها سعة الأفق:
لا تتعصب لرأيك بل كن علي استعداد لتغييره أو التخلي عنه إذا دعت الحاجة لذلك. لا تقبل أي شئ علي أنه نتيجة نهائية وحتمية بل قابلة للمناقشة والتغيير. تعلم كيف تعارض وكيف تؤيد كل حسب الموقف.

– سادسها العقلانية:
عدم الخضوع للمشاعر الذاتية، لابد وأن يكون هناك تفسيرات وأعذار مقبولة لكل فعل يقوم به الإنسان تجاه غيره.
فسعادتك المنشودة لا تكمن في الجفاء والكراهية وإنما في العطاء والحب للآخرين بلا حدود!! "

إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟ لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع التعامل مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:

– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا "النقد الإيجابي" ليس القائم علي المصالح الشخصية.

– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.

– رابعها الصبر والمثابرة:

إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عd

طرق مثلى لضبط النفس و المحافظة على العلاقات الاجتماعية. غاليتي تشكري على روعة بوحك وروعة اختيارك للمواضيع المهمه لك فائق الموده والتقدير بارك الله فيك
رااائعة في طرحك

وجميل انتقائك …

اتكيت نتمنى ان نتحلى به جميعا

مشكورة على الموضوع الرائع
والمميز اختي
مشكورين ع الرد فنحن لم نتواجد هنا الا لنشر كل ماهو مفيد وجميل يليق بنا كمجتمع اسلامي وعربي
مشكوره ع الطرح القيم
غاليتي بشوق لجديدك..
مودتي لكي……..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.