بسم الله الرحمن الرحيم
منذ دخلنا المدرسة بالصف الأول وحتى انتهينا من الدراسة الجامعية والتحقنا بسلك التعليم ,وكل شئ تغير وتطور الى الأفضل لمواكبة النهضة والتطور الذي تشهده البلاد في مختلف المجالات .
وبالنظر الى أكر شرائح المجتمع من الموظفين نجد المعلمين والمعلمات والتي بلغت أعدادهم أرقاما قياسية مقارنة بالقطاعات الأخرى ,فلو نظرنا الى وزارة الدفاع وقمن بإحصائية سريعة لإعداد أفراد الجيش لوجدنا المعلمين أكثر بكير ولو نظرنا الى وزارة الداخلية بكافة قطاعاتها الأمنية فسنجد المعلمين والمعلمات أكثر منهم .
والسؤال هل صحة وحياة المعلمين والمعلمات وأسرهم رخيصة لهذه الدرجة ؟ناهيك عن الطلاب والطالبات
مقارنة بموظفي الدولة الحكومية والأهلية ,نحن لا نحسدهم ونتمنى لهم التوفيق .
الوحدة الصحية المدرسية عنوان للتأخر والإهمال والنوم وهدر الأموال إبطالها مجموعة من الأطباء المتعاقدين لايحركوا ساكنا أنادي وزيرنا الجديد حفظه الله ووزير الصحة الجديد بالنظر الى الجانب الصحي للمعلمين والمعلمات هل نقارن مستقى الملك فهد للحرس الوطني بالوحدة الصحية ؟ أو المستشفى العسكري التابع لوزارة الدفاع بالوحدة الصحية ؟,وهل نقارن مستشفى قوى الأمن بالوحدة الصحية ؟
والجواب ليس هناك وجه مقارنة لماذا لايكون مستشفى وزارة التربية أسوة بغيرنا أو منح بطاقات تامين طبي؟ لمنسوبي التربي والتعليم أسوة بغيرهم مثل شركة الكهرباء والاتصالات وجميع الشركات الحكومية والأهلية واقصد بطاقة تامين طبي وليست بطاقة معلم التي لاتقدم ولا تؤخر عندما تراجع أي مستوصف تجد في الاستقبال يكتب الشركات لماذا لايكون لنا ولأسرنا مستشفى مماثل للقطاعات الأخرى أو نمنح بطاقات تامين طبي وحتى لو تم حسم قيمة التامين منا أنا واثق الجميع سوف يقبل به نناشد وزير الصحة ووزير التربية بالنظر للجانب الصحي والنظر بالوحدات الصحية المدرسية إما بإغلاقها أو تطويرها الى مستشفيات بجميع الإمكانيات التي تلزم أي مستشفى كبير وفقنا الله وإياكم لكل مافيه خير للجميع
منذ دخلنا المدرسة بالصف الأول وحتى انتهينا من الدراسة الجامعية والتحقنا بسلك التعليم ,وكل شئ تغير وتطور الى الأفضل لمواكبة النهضة والتطور الذي تشهده البلاد في مختلف المجالات .
وبالنظر الى أكر شرائح المجتمع من الموظفين نجد المعلمين والمعلمات والتي بلغت أعدادهم أرقاما قياسية مقارنة بالقطاعات الأخرى ,فلو نظرنا الى وزارة الدفاع وقمن بإحصائية سريعة لإعداد أفراد الجيش لوجدنا المعلمين أكثر بكير ولو نظرنا الى وزارة الداخلية بكافة قطاعاتها الأمنية فسنجد المعلمين والمعلمات أكثر منهم .
والسؤال هل صحة وحياة المعلمين والمعلمات وأسرهم رخيصة لهذه الدرجة ؟ناهيك عن الطلاب والطالبات
مقارنة بموظفي الدولة الحكومية والأهلية ,نحن لا نحسدهم ونتمنى لهم التوفيق .
الوحدة الصحية المدرسية عنوان للتأخر والإهمال والنوم وهدر الأموال إبطالها مجموعة من الأطباء المتعاقدين لايحركوا ساكنا أنادي وزيرنا الجديد حفظه الله ووزير الصحة الجديد بالنظر الى الجانب الصحي للمعلمين والمعلمات هل نقارن مستقى الملك فهد للحرس الوطني بالوحدة الصحية ؟ أو المستشفى العسكري التابع لوزارة الدفاع بالوحدة الصحية ؟,وهل نقارن مستشفى قوى الأمن بالوحدة الصحية ؟
والجواب ليس هناك وجه مقارنة لماذا لايكون مستشفى وزارة التربية أسوة بغيرنا أو منح بطاقات تامين طبي؟ لمنسوبي التربي والتعليم أسوة بغيرهم مثل شركة الكهرباء والاتصالات وجميع الشركات الحكومية والأهلية واقصد بطاقة تامين طبي وليست بطاقة معلم التي لاتقدم ولا تؤخر عندما تراجع أي مستوصف تجد في الاستقبال يكتب الشركات لماذا لايكون لنا ولأسرنا مستشفى مماثل للقطاعات الأخرى أو نمنح بطاقات تامين طبي وحتى لو تم حسم قيمة التامين منا أنا واثق الجميع سوف يقبل به نناشد وزير الصحة ووزير التربية بالنظر للجانب الصحي والنظر بالوحدات الصحية المدرسية إما بإغلاقها أو تطويرها الى مستشفيات بجميع الإمكانيات التي تلزم أي مستشفى كبير وفقنا الله وإياكم لكل مافيه خير للجميع
عقبال مايكون لنا مشفى خاص