إلى تلك الجنّة ..
إلى ذاكَ المكان الأبدي ,,
إلى الأمان والإطمئنان ’’
إلى تلك الجنّة ..
إلى موطني الأصليّ ,,
إلى أرضٌ يزدادُ شوقي إليه ’’
إلى تلك الجنّة ..
إلى المكان الذي يشفى فيه المريض ..
ويضمد فيه الجريح ..
ويضحك فيه كل حزين ..
فيكِ :
تعلُو الضحكات ,
فيكِ :
حيثُ لاهم لاحزن لاكد لانكد لاتعب " لاشيء قبيح ".
تطمس الأحقاد , وتُمحى الآهات ..
في تلك الجنّة
قلوبٌ صآفيه , بسماتٌ نقيّه , أناسٌ جميلون ,
أطفالٌ بريئون , أشخاص لم نرهم , أشيآآء كثييييرة وجميله ..
في تلك الجنّة ..
أتلفتُ يميناً ارى الجمال الباهر والآنية والولدان , واتلفتُ يسرةً فإذا بالأنهار والطيور ,
اتفحص الجمال بأمّ عيني في كل مكان , حتى اني مع خطواتي تلك كنت قد غرقت في نهر العسل ..
آآهـ آآآهـ
تلك هيَ خيالاتي فقط ؛ فكيف يكون جمالها !!
قال الله – عزّ وجل – في حديثٍ قدسيّ (أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَ الصَّالِحِينَ مَا لا عَيْنٌ رَأَتْ ، وَلا أُذُنٌ سَمِعَتْ ، وَلا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ).
نعم ,’ أُريد الوصول إلى الفردوس الأعلى
اللهم لاتحرمني والأحبّة من الجنة
إلى تلْك القلوب الّتي لمْ نرَ طهرها ,
إليكم ~ سوف نرى جمالكم وطهركم "هنآآك حيثُ اللقآء الأول"
إلى أولئك الأشخاص الّذين تركونا ورحلو
سوف نجدد اللّقآء بكم ,, هنآآك
إلى تلك الجنّة الّتي أنتمي إليها , إلى موطني ؛
إليكِ سوف أشدّ رحالي
…أمنية العاشقين ..وعشيقة الصالحين ..وماؤى افئدة السالكين ..فمادمعت العيون الا شوقاأأ لهأأ
فيا رحمـــــــــــــــــــــــــــــن الدنيا والاخره ورحيمهما.. أجمعنأأ وأهلينأأ واحبائنأأ في فردوسكك الاعلى ..أأمميينن