سلمان العقيلي ـ الرياض
سارعت وزارة التربية والتعليم إلى إحالـة ملف مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم «تطوير» إلى وكالـة الوزارة للتطوير التربوي وذلك إثر استقالـة مدير عام المشروع الدكتور عبدالرحمن الحركان بعد توتّر العلاقـة بين وزارتي التربيـة والتعليم والماليـة.وحسب مصادر مقربـة من الوزارتين فإن وزارة الماليـة تصر على أن يتم التعامل مع المشروع بحسب الإجراءات الرسميـة المتبعـة، وذلك بالإنفاق عليه وفق بنود الصرف والقواعد المتّبعـة في المشروعات الحكوميـة، فيما رفضت وزارة التربيـة والتعليم ذلك ، وطالبت باستقلاليـة المشروع ماديا، والسماح باعتباره هيئة مستقلـة وفق نظام رقابي ومحاسبي معلن، خاصـة أن التوجيه السامي أمر بتخصيص 9 مليارات ريال للمشروع خارج ميزانيـة الوزارة.
وأكدت المصادر أن إدارة المشروع السابقـة لم تتسلم أية مبالغ منذ الإعلان عن المشروع قبل أكثر من عام، في ظل تزايد حدة الخلافات حول الآليـة التي اقترحتها وزارة التربيـة والتعليم، ورأت أن ذلك سيضمن نجاح المشروع في وجود صلاحيات وإجراءات مرنـة تساعد على إدارته بمهنيـة القطاع الخاص مستفيدة من الخبرات والتجارب الوطنيـة والدوليـة.
وقالت المصادر إن المشروعات الحكوميـة التي تخضع لإشراف الحكومـة غالبا ما تواجه بمشكلات في الصرف مما يضطر المقاول إلى رفع سقوف الأرباح إلى درجات مبالغ فيها، أو تسند المشاريع إلى العرض الأقل مهما كان مستواه، وبالتالي تواجه الجهات الحكوميـة بضعف تنفيذ مشروعاتها وزيادة كلفتها الإنشائيـة والتشغيليـة.
من جهـة أخرى أكد مسؤول رفيع في وزارة التربيـة والتعليم أن الدكتور الحركان كفاءة وطنيـة ولكن استقالته لن تؤثر على سير المشروع، والعمل في المشروع لم يتأثر وقد انتهت الفرق الميدانيـة من إعداد الخطوة الأولى المتمثلـة في تشخيص الواقع.
سارعت وزارة التربية والتعليم إلى إحالـة ملف مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم «تطوير» إلى وكالـة الوزارة للتطوير التربوي وذلك إثر استقالـة مدير عام المشروع الدكتور عبدالرحمن الحركان بعد توتّر العلاقـة بين وزارتي التربيـة والتعليم والماليـة.وحسب مصادر مقربـة من الوزارتين فإن وزارة الماليـة تصر على أن يتم التعامل مع المشروع بحسب الإجراءات الرسميـة المتبعـة، وذلك بالإنفاق عليه وفق بنود الصرف والقواعد المتّبعـة في المشروعات الحكوميـة، فيما رفضت وزارة التربيـة والتعليم ذلك ، وطالبت باستقلاليـة المشروع ماديا، والسماح باعتباره هيئة مستقلـة وفق نظام رقابي ومحاسبي معلن، خاصـة أن التوجيه السامي أمر بتخصيص 9 مليارات ريال للمشروع خارج ميزانيـة الوزارة.
وأكدت المصادر أن إدارة المشروع السابقـة لم تتسلم أية مبالغ منذ الإعلان عن المشروع قبل أكثر من عام، في ظل تزايد حدة الخلافات حول الآليـة التي اقترحتها وزارة التربيـة والتعليم، ورأت أن ذلك سيضمن نجاح المشروع في وجود صلاحيات وإجراءات مرنـة تساعد على إدارته بمهنيـة القطاع الخاص مستفيدة من الخبرات والتجارب الوطنيـة والدوليـة.
وقالت المصادر إن المشروعات الحكوميـة التي تخضع لإشراف الحكومـة غالبا ما تواجه بمشكلات في الصرف مما يضطر المقاول إلى رفع سقوف الأرباح إلى درجات مبالغ فيها، أو تسند المشاريع إلى العرض الأقل مهما كان مستواه، وبالتالي تواجه الجهات الحكوميـة بضعف تنفيذ مشروعاتها وزيادة كلفتها الإنشائيـة والتشغيليـة.
من جهـة أخرى أكد مسؤول رفيع في وزارة التربيـة والتعليم أن الدكتور الحركان كفاءة وطنيـة ولكن استقالته لن تؤثر على سير المشروع، والعمل في المشروع لم يتأثر وقد انتهت الفرق الميدانيـة من إعداد الخطوة الأولى المتمثلـة في تشخيص الواقع.
ههههههههههههههههههههههههههههههه
إذا أختلف الحرامية ظهر ……………………………….
إذا أختلف الحرامية ظهر ……………………………….
شوفوا وش يناسب الفراغ السابق
الله المستعان
اللهم لاابتلاء .. فاحت ريحة السرقة!!
[align=justify]
حسبنا الله ونعم الوكيل… والمتضرر من هو من هذا الخلاف؟ أجزم أن السبب الأكبر في تخلف تعليمنا أنه وزارتا(التربية والمالية)؟
[/align]
حسبنا الله ونعم الوكيل… والمتضرر من هو من هذا الخلاف؟ أجزم أن السبب الأكبر في تخلف تعليمنا أنه وزارتا(التربية والمالية)؟
[/align]
يبون يسرقون على كيفهم لا حسيب ولا رقيب
لاحول ولاقوة إلا بالله
لاحول ولاقوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
توهقوا…….
راحوا قراطيس سميت ابعجاج ههههههههههههههههههه
الله لا يبلانا
راحوا قراطيس سميت ابعجاج ههههههههههههههههههه
الله لا يبلانا
لا … للســــرقة ايها اللـــصوص
وقبل كم يوم ظهر حرامي كبير من ادارة التعليم بالطـــــــــــــائف
اللهم طهر ارض الحرمين من الخونة والعملاء واللصوص
ياعزيز… يا حكيم … يا قوي … يا متين
يامن بيده ملكوت السموات والارض