عندما تضيق النفس ويجرح الخاطر
نتوجه لحبيب أو رفيق درب
أو أهلاً وأحباباً [ بعد الله ]
نظنهم قادرين على مساعدتنا
في حمل الهموم ومسح الدموع
ونصدم لحظة الصد وعدم المبالاة
فـ] نتوارى إلى الخلف ونمسح الدمع في الخفاءْ
ونقبض القهر ونجعله سر بمنتهى الكتمان
نحتاج إلى أنفسنا لـ] تفهم ما يخالجنا
فلا يقدرك غيرها ولا يطبطب الألم سواها
كنت أتباهى بنفسي فـ] ليس هناك من يجروء على العبث بها
كنت أرى من حولي يهتم بها ولا يمسها شخصا بسوء
خوفاً علي من الجروحٍ
ويبدو أنني كنت أنثى غبية
لأدرك بعد حين أن ما أعيشه
حلم وحنينْ
احتاج لـ] نفسيْ
احتاج للتفتيش عما يسكنها
لما الجميع لا يفهمها !
أم أنها أصبحت من التمرد ما آلمها
وللآه والجرح رماهاْ
أُليس حديث النفس تخفيف لماذا افتقره في هذه الأيام ؟
آحتاج لـ] نفسي
عندما ألاقي الصد لن يستقبلني غيرها
احتاج لفهم طقوسها ولدواخلها اشتاق
ومن الأعماق من الأعماق من الأعماق
ابحث عنهاْ
تحيــــــــــــــاتي **
يسلمووو
مووضوع جدآآ رااائع
وودي..
مووضوع جدآآ رااائع
وودي..
موضوع حلوووو
يسلموووو ي الـــــــغـــــلآ
كل الحب والأحترااام لك
يعطيك العافيه على موضوع مرررره يجنن
تسلم ايدك
تقبلي مرووووري…
يعطيك العافيه على موضوع مرررره يجنن
تسلم ايدك
تقبلي مرووووري…