عاجل جدا وهام : إلى مدير إدارة التربية والتعليم بالمدينة المنورة

عاجل جدا وهام : إلى مدير إدارة التربية والتعليم بالمدينة المنورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
نحن نسمع ونقرأ ونشاهد في القنوات الإستعدادات الهائلة

والإستنفار التام في جميع مدارس المملكة حسب ما يعرضه الإعلام

من أجل الحيلوله دون انتشار مرض انفلونزا الخنازير كفانا الله شره

وإنه تم تأمين المطهرات والمعقمات الكافية في جميع المدارس

ولكن ….!!!

لم نرى ذلك في ثانوية القدس بالمدينة المنورة حي الدعيثة

رغم الأعداد الهائلة بها من الطلاب

هل يعني ذلك أنها غير مستهدفه من مرض انفلونزا الخنازير

أرجو أن نرى الكلام مطابقا للواقع حتى نطمئن على صحة أبنائنا

أم أن هذه المدرسة مستثناه من الاحتياطات اللازمة

ويكفيها الهواء الطلق .
ولي أمر طلاب

هذا بيخص مركز الاشراف الغربي

المفروض انكم تروحو هناك
وتكلموهم

هم اللي امام كلية المعلمين

المفروض ان مدير المدرسة يطالب بالمعقمات والاشياء التي يحتاجها من مركز الاشراف او من الوحدة الصحية او من ادارة التعليم

لان اغلب مدارس المنطقة حتى اللي بالقرى متوفره عندهم هذي الاشياء

فالسبب ليس من مدير التعليم بقدر ما هو من مدير المدرسة

الأخ الفاضل:

مراقب الأدارة المدرسية

بما أنك مراقب إدارة مدرسية

هل مدير المدرسة يأمنها على حسابه إذا كان لم يعتمد لها شيء من جهة الأختصاص

وما هو موقف المسؤولين من هذا الأمر هل يبقى أبنائنا عرضة للمرض مع أننا نعلم

علم اليقين بأنه لايصيبنا الإ ما كتب الله لنا و الله أمرنا بالأخذ بالأسباب

فنرجو من مدير التربية والتعليم بالمدينة المنورة سرعة محاسبة المقصر في ذلك

سواً مدير المدرسة أو غيره و تأمين ما يلزم تأمينه بخصوص هذا المرض

ونسأل الله العافية

اخي الكريم اذا لم يعتمد للمدرسة شيء يشتري مدير المدرسة من صندوق المقصف وليس على حسابه

الأخ الفاضل

مراقب الإدارة المدرسية

يبدو أن الطاسه ضايعه ( نأسف على مثل هذه الألفاظ التي اضطررنا لها )

مدير إدارة التربيه والتعليم بالمدينه المنورة ومسئولي الإشراف وأبنائهم ومن يعز عليهم ماشيه أمورهم

أما الباقون ……….؟؟؟؟؟!!

وإلا لما كان يحصل مثل هذه المهزله ولكن عزائنا في ذلك أنه لا يموت

أحد قبل يومه وأنهم لايفيدهم تحصنهم وترك ما أؤتمنوا عليه من أبناء المسلمين

ويمكن أن يصيبهم هذا المرض الذي استعدوا ضده قبل المستضعفين الذي ليس

لديهم استعداد ولكن الله سوف يكون معهم إذا تخلى عنهم الآخرون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.