مما لا شك فية ان للمكتبة دور مؤثر وحيوى داخل المؤسسة التعليمية وقبل ما اعرض على سيادتكم اهمية المكتبة سوف اطرح سؤال عن مهام امين المكتبة وهى:-
ا**اب الطلاب مهارة القراءة والفهم والتلخيص والنقد والتعبير – تنمية قدرة الطالب على فهم اراء الاخرين والتعود على التفكير الموضوعى ( اعداد الابحاث – كتابة التقارير ) التركيز على احدث المعلومات فى مجال المراكز البحثية كالمكتبات الالكترونية والانترنت ومصادر المعلومات سواء منها التقليدى كالكتب او غير التقليدى كالاسطوانات – غرس القيم الخلقية والعلمية فى نفوس الطلاب مثل الامانة العلمية وحب القراءة وارتياد المكتبة والرغبة الدائمة فى البحث والتعود على النقد الحر – ابراز قيمة التعليم الذاتى لدى الطلاب بما يثرى مناهجهم ويجيب على تساؤلاتهم ويساعدهم على ايجاد الحلول خلال سنوات دراستهم وما بعدها .
اما اهمية المكتبة فقد وصفتها باحدى مقالاتى بالصحف والمنتدايات بانها رئة المدرسة وقلبها النابض ولاكن للاسف ينظروا اليها بانها تكملة هيكل ادارى فقط ولكن ما من شك ان للمكتبة دورا رياديا فى العملية التعليمية والتربوية وهى ان صح التعبير رئة المدرسة ومتنفسها الثقافى والعقلى فالقراءة تعتبر غذاء للعقل وهى التى تنمى المدارك وتنشط الذاكرة وهى اساس المعرفة ومن ركائز الشخصية ولما كان شأن المكتبة كذلك اصبح لزما على كل غيور ومحب لنشر الثقافة وتنمية مهارة النقد الهاتف والحوار والابداع للطالب الاهتمام بهذا الصرح فى المدارس وتنمية مقتنيات المكتبة بالكتب الهادفة وتقدم خدماتها للعملية التعليمية ويتولى المكتبة متخصص مكتبات واع متمرس متمكن من الفنون المكتبية ذلك المتخصص يوجة ولا ينفر يرشد ولا يلزم
ا**اب الطلاب مهارة القراءة والفهم والتلخيص والنقد والتعبير – تنمية قدرة الطالب على فهم اراء الاخرين والتعود على التفكير الموضوعى ( اعداد الابحاث – كتابة التقارير ) التركيز على احدث المعلومات فى مجال المراكز البحثية كالمكتبات الالكترونية والانترنت ومصادر المعلومات سواء منها التقليدى كالكتب او غير التقليدى كالاسطوانات – غرس القيم الخلقية والعلمية فى نفوس الطلاب مثل الامانة العلمية وحب القراءة وارتياد المكتبة والرغبة الدائمة فى البحث والتعود على النقد الحر – ابراز قيمة التعليم الذاتى لدى الطلاب بما يثرى مناهجهم ويجيب على تساؤلاتهم ويساعدهم على ايجاد الحلول خلال سنوات دراستهم وما بعدها .
اما اهمية المكتبة فقد وصفتها باحدى مقالاتى بالصحف والمنتدايات بانها رئة المدرسة وقلبها النابض ولاكن للاسف ينظروا اليها بانها تكملة هيكل ادارى فقط ولكن ما من شك ان للمكتبة دورا رياديا فى العملية التعليمية والتربوية وهى ان صح التعبير رئة المدرسة ومتنفسها الثقافى والعقلى فالقراءة تعتبر غذاء للعقل وهى التى تنمى المدارك وتنشط الذاكرة وهى اساس المعرفة ومن ركائز الشخصية ولما كان شأن المكتبة كذلك اصبح لزما على كل غيور ومحب لنشر الثقافة وتنمية مهارة النقد الهاتف والحوار والابداع للطالب الاهتمام بهذا الصرح فى المدارس وتنمية مقتنيات المكتبة بالكتب الهادفة وتقدم خدماتها للعملية التعليمية ويتولى المكتبة متخصص مكتبات واع متمرس متمكن من الفنون المكتبية ذلك المتخصص يوجة ولا ينفر يرشد ولا يلزم