تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » برقيات لمجلس الشورى وحقوق الإنسان

برقيات لمجلس الشورى وحقوق الإنسان

[align=center]
لماذ لا نظهر المطالبة لمجلس الشورى وحقوق الإنسان ومطالبتها بالوقوف

مع قضيتنا ……….

إذا لم تظهر هذه المطالب إعلاميا لن نستفيد شئ………..

من خلال مطالبتهم بالوقوف معنا إعلاميا أتوقع بذل الجهد من قبلهم …

ربما من يقول إن مجلس الشورى وافق رسميا على دراسة القضية ..

صحيح إن المجلس وافق … ولكن لم يعلم بذلك إلا المعلمون فقط ……

ياليت نحدد موعد لإثارة القضية إعلاميا مرة أخرى …

صحف الكترونية ………… ورقية …….. قنوات …….. برقيات ………….فاكسات ……….

هذا رائي ولكن ربما هناك من يرى غير ذلك لأسباب لا أعلمها …………..
[/align]


فكرة جيدة ولكن نبي نعرف بالتحديد متى مجلس الشورى يناقش القضية
السلام عليكم…

للأسف لا مجلس الشورى ولا أي جهة أخرى يمكن أن تلغي القرار السامي الذي تم بموجبه حل القضية… حيث أن هذا القرار يحتاج إلى قرار سامي آخر يصدره خادم الحرمين حفظه الله.

فالكل بات يعرف دور مجلس الشورى فهو دور صوري وإلا فأين القرارات السابقة التي أصدرها منذ تأسيسه حتى يومنا هذا…

الجميع يتمنى أن يأخذ كل ذي حق حقه خصوصا بعد تفاقم المشكلة بعد تلك القرارات الجائرة التي حرمت المعلمين والمعلمات حقوقهم التي كفلها النظام.

تحياتي…

فكرة ممتازة موقع الشورى يوجد فية مراسلة وبريد الكتروني
مجلس الشورى ماعنده حل ولا بإيده شي ولا أحد يرد على مناقشاته ولاتوصياته !!!
الحل مثل ماذكرت إيصال صوتنا وسهل توصيل صوتنا عبر تجمع عند الوزارة
بس في مثل هالوقت المضطرب قد تصل الرسالة مغلوطة ويفرح في التجمع أعداء وطننا !!!
مافيــه إلا الصبر وإن شاء الله ما يضيع حقنا …
وكلنا أمل بالله ثم بعودة أبو متعب سالم معافى بسماع الأخبار المفرحة
صحيفة عكاظ ـ صحيفة الرياض
انا اقترح تحديد موعد لأرسال برقيات لخادم الحرمين الشريفين حينما يعود سالما معافى لأرض الوطن
وكلوا أمركم لله وحده …
احنا سوينا اللي علينا ..

أعتقد ما عاد فيه أي فائدة من أي جهد مبذول ..

الشورى معروف دوره وامكانياته … وبادرته باحتواء قضية المعلمين بادرة طيبة في مثل هذا الوقت ولو ان ما فيه شي يستدعي الاحتواء ,,لكن الاحتياط أفضل ,,

الملك ويعرف موضوعنا ..والوزراء مجرد أدوات ,, ومستعدين يتلونون بأي لون للبقاء في مناصبهم ..

ينظرون للأمر على الأساس التالي : ,, لسنا _المعلمين_وحدنا المظلومين في البلد … لكننا أقوى المظلومين … ولو استطعنا فتح بوابة استعادة الحقوق .. عانت كل الوزارات والقطاعات …

لم يتبقى لنا الا ملك الملوك ..بيده مقادير كل شي سبحانه .. نساله ان يقدر لنا ولهذا البلد ما فيه رضاه والخير للجميع ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.