العوامل المؤثرة على عمل المعلم تنقسم إلى قسمين:
- سعة حجم الفصل.
- ازدحام الطلبة في الفصل من عدمه.
- وجود ممرات كافية بين صفوف الماصات أو عدمها.
- نوعية الكراسي وقابليتها للتحرك من عدمه.
- الجو الحار جداً أو البارد جداً.
- حجم السبورة.
- المساحة التي يتحرك فيها المعلم.
- التهوية الجيدة أو عدمها.
- الإضاءة الكافية الجيدة أو عدمها.
- مناسبة توزيع الطلبة على الصف بحسب أحجامهم وأطوالهم.
- نوعية الطلبة في الصف ومدى انسجامهم واختلافهم ومن ذلك:
- وجود الفروق الفردية بين الطلبة ومدى اتساعها.
- نوعية الطلبة: الراسبون, المؤدبون, المشاغبون, الأذكياء, الممتازون,الضعاف, كبار السن.
- البيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي أتى منها الطلبة, فمن الطلبة من تربى على احترام
- المعلم وعرفوا فضله وقيمته ومكانته, وفضله عليهم, ومن الطلبة من لم يتعود على احترام الآخرين فضلاً عن معلمه خاصة.
- مدى توفر الأجهزة والأدوات اللازمة للتدريس من عدمه.
- مدى توفر الأدوات اللازمة للكتابة على السبورة مثل الطباشير الأبيض والملون والمساحة من عدمه.
- المستوى الدراسي للطلبة, أي المرحلة التعليمية التي يدرسون فيها, بل وحتى الصف الدراسي في المرحلة التعليمية.
- وقت الحصة هل هي الأولى أم الرابعة أم السابعة.
- المادة الدراسية التي يتم تدريسها والموضوع الذي يدرس.
( عوامل ذاتية, عوامل خارجية )
القسم الأول:ـ العوامل الذاتية
وهي شخصية المعلم وتكوينه الخلقي, وما وهبه الله تعالى من
قدرات واستعدادات ومؤهلات طبيعية,
كما يعود بعضها إلى التدريبات والمهارات التي مر بها المعلم
لصقل تلك الاستعدادات الفطرية حتى أصبحت مهارات خاصة
يمتلكها ويوجهها حسب الحاجة. وحسب مقتضى الحال.
وتعتبر الشخصية القوية من أهم المميزات التي تميز المعلم
القدير… ويتميز شخص ما عن شخص آخر بسبب الاختلاف في
تلك الصفات ومن ذلك: الذكاء واللباقة والكياسة, والنظرة
الثاقبة, والتفكير اللماح والاتصاف بالحزم والقدرة على التأثير
والتوجيه, وكيفية التعامل مع المواقف المختلفة, والحلم والأناة
والتروي والصبر والتحمل وضبط النفس والرفق والرحمة
والشفقة والعطف والمحبة, والعفو والتسامح والإحسان,
والليونة والمرونة والتوسط في الأمور, والأمانة والديانة والصدق والتقوى وحسن الخلق.
ويصفه الغزالي بقوله:ـ
(يظهر أثر الخشية على هيئته وسيرته وحركته وسكونه, لا ينظر إليه ناظر إلا وكان نظره مذكراً بالله تعالى وكانت صورته دليلاً على عمله).
القسم الثاني : عوامل خارجية
ومن العوامل الخارجية التي تؤثر في العملية التعليمية:
- سعة حجم الفصل.
- ازدحام الطلبة في الفصل من عدمه.
- وجود ممرات كافية بين صفوف الماصات أو عدمها.
- نوعية الكراسي وقابليتها للتحرك من عدمه.
- الجو الحار جداً أو البارد جداً.
- حجم السبورة.
- المساحة التي يتحرك فيها المعلم.
- التهوية الجيدة أو عدمها.
- الإضاءة الكافية الجيدة أو عدمها.
- مناسبة توزيع الطلبة على الصف بحسب أحجامهم وأطوالهم.
- نوعية الطلبة في الصف ومدى انسجامهم واختلافهم ومن ذلك:
1ـ وجود الفروق الفردية بين الطلبة ومدى اتساعها.
2ـ نوعية الطلبة: الراسبون, المؤدبون, المشاغبون, الأذكياء, الممتازون,الضعاف, كبار السن.
3ـ البيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي أتى منها الطلبة, فمن الطلبة من تربى على احترام.
4ـ المعلم وعرفوا فضله وقيمته ومكانته, وفضله عليهم, ومن الطلبة من لم يتعود على احترام الآخرين فضلاً عن معلمه خاصة.
5ـ مدى توفر الأجهزة والأدوات اللازمة للتدريس من عدمه.
6ـ مدى توفر الأدوات اللازمة للكتابة على السبورة مثل الطباشير الأبيض والملون والمساحة من عدمه.
7ـ المستوى الدراسي للطلبة, أي المرحلة التعليمية التي يدرسون فيها, بل وحتى الصف الدراسي في المرحلة التعليمية.
8ـ وقت الحصة هل هي الأولى أم الرابعة أم السابعة.
9ـ المادة الدراسية التي يتم تدريسها .