تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إذا أردتم الحل معاشر المعلمين ,, فغيروا طرق الوصول إليه

إذا أردتم الحل معاشر المعلمين ,, فغيروا طرق الوصول إليه

( الإعلان و الأعمى )

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعًا قبعته بين قدميه و بجانبه لوحة مكتوب عليها :

‘ أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ‘ .
فمر رجل إعلانات بالأعمى و وقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها .
دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته و كتب عليها عبارة أخرى و أعادها مكانها و مضى في طريقه .
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش و الأوراق النقدية ، فعرف أن شيئًا قد تغير و أدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :
‘ نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله ‘ ..

غير و سائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب



هات ماعندك وش تبينا نسوي نقطع بعضنا اونندب حظنا انا اقول الله قريب عليم خبير ويجب ان ندعوه في هذا الشهر الفضيل
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
صدقت بارك الله فيك
الخنوع للظالم يزيده ظلما
فماسمعت عن معلم أخذ حقه في هذه الوزارة بل مزيد من الظلم

الحلول كثيرة لكن أين الأيدي التي تصفق

الإضراب هو أقوى حل لتخضع الوزارة لكن ثقافة شبابنا قاصرة ولكن…

فعلاً هات ماعندك كل الطرق المشروعة تم استخدامها يعني وش نسوي من وجهة نظرك.
مانقول:
الله حسبنا وحسيبهم
الله حسبنا وحسيبهم
الله حسبنا وحسيبهم
بالتاكيد تغير الطرق يساعد في القضية
كماقيل سابقا كاقتراح اجعلوها قضية دولية ولن تخسروا شيئا صدقوني ما هكذا اردنا
لكن هذا ما اجبرنا على التفكير به
سامحك الله ياوطني
[align=center]
شكرا لك يا حكيم العيون على التحفيز ,,,, كلامك سليم وفي نفس الوقت تضعنا تحت تحدي وضغط رهيببين لكسب الرهان ومتى ما اردنا كسب قضيتنا ,,,قضيتنا عاادلة عادلة ,,,والجميع اتفق على احقية رجوع الحق لااصحابه,,, يتبقى هو توفيق الله سبحانه وتعالى ووقوف من تقع عليه المسؤلية بالنظر في القضية سواء الملك عبدالله او القاضي او حتى المحامي وليتقوا الله سبحانه وتعالى في ذلك .,,,ا الجميع مشترك في ذلك بما فيهم نحن المعلمون والمعلمات ,,لكون حجم المسؤلية التي نحملها ونتحملها وكلنا امل في الله سبحانه وتعالى ان يغير حالنا من حال الى حال .
[/align]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.