أعلنت وزارة التربية والتعليم في الخامس من ربيع الثاني لعام هـ حركة النقل الخارجي لنحو 31 ألف معلمة. حسب ما أوردته عكاظ الغراء 3/3/هـ.
وإني أوجه الدعوة إلى القراء الأعزاء لعقد اجتماع فكري على طاولة هذا المقال لمناقشة البنود التالية :
أولا : عندما تنقل الوزارة المعلمات من القرى و الهجر إلى المدن الكبرى هذا يعني أن الوزارة تسد احتياج المدن من الوظائف التعليمية عن طريق نقل المعلمات . أليس كذلك ؟
ثانيا : ترفض الوزارة تعيين خريجات المدن في القرى والهجر حسب نظام الوزارة الذي جاء قبل سنوات استجابة لضغوط التغطيات الإعلامية لحوادث السير التي تقع على المعلمات. هل تعرف هذا ؟
ثالثا : الوظائف التعليمية في القرى والهجر تفوز بها الخريجات اللاتي ولدن في تلك القرى حتى وإن كانت أسرهن قد هاجرت إلى المدن، لتعود تلك الخريجة بعد تعيينها إلى المدينة عن طريق النقل الخارجي للمعلمات . هل هذا حل سليم ؟
رابعا : من يضمن حق خريجات المدن الكبرى مثل : مكة ، والمدينة ، والرياض ، وجدة في التعين على الوظائف التعليمية في ظل تغطية احتياج المدن عن طريق النقل الخارجي . ألسن مواطنات ؟!
وأخيرا ونيابة عن كل من اجتمع معي من القراء الكرام على طاولة هذا المقال أبعث توصيتنا إلى وزير التربية والتعليم وإلى كل صاحب قرار في الوزارة قائلا : أوقفوا نقل المعلمات ، وأنصفوا طالبات التعيين من خريجات المدن ، أو اجعلوا الوظيفة التعليمية الشاغرة داخل حدود وطني الحبيب حقا لجميع المواطنات والمفاضلة بينهن هي الحكم .
على هامش المقال :
أخواتي المعلمات لست ضد نقلكن ، ولكني ضد الآلية المتبعة في تعيين المعلمات .
وإني أوجه الدعوة إلى القراء الأعزاء لعقد اجتماع فكري على طاولة هذا المقال لمناقشة البنود التالية :
أولا : عندما تنقل الوزارة المعلمات من القرى و الهجر إلى المدن الكبرى هذا يعني أن الوزارة تسد احتياج المدن من الوظائف التعليمية عن طريق نقل المعلمات . أليس كذلك ؟
ثانيا : ترفض الوزارة تعيين خريجات المدن في القرى والهجر حسب نظام الوزارة الذي جاء قبل سنوات استجابة لضغوط التغطيات الإعلامية لحوادث السير التي تقع على المعلمات. هل تعرف هذا ؟
ثالثا : الوظائف التعليمية في القرى والهجر تفوز بها الخريجات اللاتي ولدن في تلك القرى حتى وإن كانت أسرهن قد هاجرت إلى المدن، لتعود تلك الخريجة بعد تعيينها إلى المدينة عن طريق النقل الخارجي للمعلمات . هل هذا حل سليم ؟
رابعا : من يضمن حق خريجات المدن الكبرى مثل : مكة ، والمدينة ، والرياض ، وجدة في التعين على الوظائف التعليمية في ظل تغطية احتياج المدن عن طريق النقل الخارجي . ألسن مواطنات ؟!
وأخيرا ونيابة عن كل من اجتمع معي من القراء الكرام على طاولة هذا المقال أبعث توصيتنا إلى وزير التربية والتعليم وإلى كل صاحب قرار في الوزارة قائلا : أوقفوا نقل المعلمات ، وأنصفوا طالبات التعيين من خريجات المدن ، أو اجعلوا الوظيفة التعليمية الشاغرة داخل حدود وطني الحبيب حقا لجميع المواطنات والمفاضلة بينهن هي الحكم .
على هامش المقال :
أخواتي المعلمات لست ضد نقلكن ، ولكني ضد الآلية المتبعة في تعيين المعلمات .
كلام في الصميم